الصفحه ٢١٦ : الصاغانِيُّ بكسر الكافِ وسكون الباءِ (٣).
وكَبِدُ قُنَّةَ موضع
لِغَنِيِّ بن أَعْصُرٍ.
وكَبِدُ الحَصَاةِ
الصفحه ٣٢٥ : عَقِيبَيْكِ» هكذا مُحَرَكَّة (٦) وكسر الكاف فيهما بناءً عَلَى أَنه خِطابٌ للأُنثى ، أَي مَنْ نُفِسْتِ به
الصفحه ١١ : ءٌ
يُتَّخَذُ من قُضْبانٍ ، هكذا في سائر النسخ.
والصواب : سَلَّة
من قُضْبانٍ ، كما في سائر أُصول الأُمهات
له
الصفحه ٢٥ : إسقاطها لابهامها أنها متصلة بالحديث.
وعبارة اللسان في تفسير
الحديث : السماد ما يُطرح في أصول الزرع
الصفحه ١٤٢ : الأُصول : على ما يَتَعَيَّن (١) ، وهو نصُّ
عبارة ابن الأَعرابيِّ ، إِذا
تَشَهَّقَ عليه وتَشَدَّدَ
الصفحه ٢٠١ : ، وقواعِدُ السَّحاب : أُصولُها المُعْتَرِضة في آفاق السماءِ ،
شُبِّهَتْ بقواعِدِ البِنَاءِ ، قاله أَبو
الصفحه ٢١٢ : ، ونقله الجوهريّ.
والقَيْدُ من السَّيْف : ذاك المَمْدُودُ في
أُصولِ الحَمَائِلِ يُمْسِكُه البَكَرَاتُ
الصفحه ٢٣٣ : إِلى
أُصولِ الشَّعَر والصِّلِّيَانِ والطَّرِيفَة ، فيَرْعَاه المَالُ ويَسْمَنُ عليه
، وهو مِن خَيْرِ ما
الصفحه ٣١٥ : .
والوَصِيدُ : النَّبَاتُ المُتقارِبُ الأُصولِ.
ومِن المجاز الوَصِيدُ : الضَّيِّقُ ، كالمُوصَدِ عليه وقد
الصفحه ٣٢٧ : التصغيرَ والتَّكْسِيرَ
يَرُدَّانِ الأَشياءَ إِلى أُصولِها ، لا لُدَيَّاتٌ ولُدَيُّونَ ، نظراً إِلى ظاهِرِ
الصفحه ٣٥١ : : البَذِيذَةُ على فَعِيلة ، هكذا في النّسخ ، وفي بعض الأُصول : البَذْبَذَة (٦) ، مضاعفاً ، وهو الصوابُ
الصفحه ٣٥٤ : ، وذلك إِذا لَمْ تُوصَلْ. وفي حديث عَلِيٍّ رضياللهعنه : «أَصُولُ بِيَدٍ
جَذَّاءَ» أَي مَقطوعة
، كَنَى
الصفحه ٣٧٣ : ، وهذا مِمَّا يَشِذُّ (٥) عن الأُصول ، وكَلِمَةٌ
شَاذَّةُ ، وهذه عن
الليث.
وجاءُوا شُذَّاذاً
الصفحه ٣٨١ : شَجَرٍ وغيرِه (٥) ، وقيل هو النَّبْتُ في أُصُولِ الشَّوْك أَو الهَدَف أَو حَجَرٍ يَسْتُرُه ، كأَنَّه
الصفحه ٤٠٨ : ، بالكسْر والقَصْرِ : مِشْيَةٌ
في اخْتِيَالٍ ، وفي بَعْض
الأُصُول : فيها اختيالٌ ، كمَشْيِ
الهَرَابِذَاةِ