الصفحه ١٤٢ : نترك ديننا ، وقالوا : نحن أهل الصوم والصلاة ونحن
أولياء الله. وذلك قول الله تعالى : (يَفْرَحُونَ بِما
الصفحه ١٧٦ : ، وأتوا بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فأنزل الله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِذا
الصفحه ٣٣٢ :
قال ، قال : والله ما أدري ما أقول لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقلت لأمي : أجيبي [عني] رسول
الصفحه ٣١٩ :
لما أخرج رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من مكة ، قال أبو بكر رضياللهعنه : إنا لله [وإِنا إليه
الصفحه ٣٦٧ : صلىاللهعليهوسلم يوم أحد حتى أصيبت يده ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : اللهم أَوْجِب لطلحة الجنة.
٦٩٤
الصفحه ٢٩٠ : ، انصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم فرأى منظراً ساءه ، ورأى حمزَةَ : قد شُقَّ بطنه ،
واصْطُلِمَ أنفُه
الصفحه ٢٣٩ : مَغْشِيَّاً عليه ، ثم تاب الله تعالى عليه فقيل له : يا أبا
لُبَابة ، قد تِيبَ عليك ، فقال : لا والله لا أحل
الصفحه ٤٠٥ : .
فجاء حسان ، فأمره رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يجيبه ، فقال حسانٌ : [يا رسول الله مره فليسمعني ما
الصفحه ٢١٥ : أهل مكة ، فقالوا : ابتعناه من تميم الدَّارِي وعدي بن
بَدَّاء. فقام أولياء السَّهمي فأخذوا الجام
الصفحه ٢٢١ :
مر الملأ من
قريش على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وعنده خباب بن الأرَتّ وصُهَيب وبلال وعمّار
الصفحه ٤٠٦ : غارة
تكون بنجد أو
بأرض التَّهَائمِ
فقال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم : قم يا
الصفحه ٢١١ : فقال : مالك؟ فقلت : يا رسول الله ، ما
رأيت كاليوم ، عَدا حمزة على نَاقَتيَّ فاجْتبَّ أسنمتهما ، وبقر
الصفحه ١٨٨ : كعب ، وثَعْلَبة بن قيس
وجماعة من مُؤْمِني أهل الكتاب ، قالوا : يا رسول الله ، إنا نؤمن بك وبكتابك
الصفحه ٢٧٣ : صلىاللهعليهوسلم ، فقصصت عليه الأمر ، فقال : خنت رجلاً غازياً في سبيل
الله في أهله بهذا. وأطرق عني ، فظننت أني من
الصفحه ٤٥٨ : البقرة ـ في المطلّقة والمتوفَّى عنها
زوجُها ـ قال (أبيّ بن كعب :) يا رسول الله ، إن (نساءً من أهل المدينة