الصفحه ٢٥٦ : صلىاللهعليهوسلم وقد ارتحل وركب ناقته ، فقال : يا رسول الله ، إنما كنا
نخوض ونلعب ، ونتحدث بحديث الركب نقطع به عنا
الصفحه ٢٥٢ : الأصْفَر تتخذ منهم سراري ووُصَفَاء؟ فقال : يا رسول الله لقد عرف
قومي أني رجل مغرم بالنساء ، وإني أخشى إن
الصفحه ٣٩٨ : لَكَ
فَتْحاً مُبِيناً) فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لقد أنزلت عليّ آية هي أحبّ إليَّ من الدنيا
الصفحه ٣٠٧ : ،
فإذا اطلع عليه سرني ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن الله تعالى طيّب لا يقبل إلا الطيب ولا يقبل
الصفحه ١٢٧ : ، فخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم في بعض مَغَازيه ، وخرج معه الثَّقَفي وخلف الأنصاري في
أهله وحاجته
الصفحه ١٤٠ : حتى دخل على سعد بن عبادة ، فقال له :
يا سعد ألم تسمع ما قال أبو حباب ـ يريد عبد الله بن أبي ـ قال كذا
الصفحه ٤٧٩ : ، عن منصور والأعمش ، عن سعد بن عُبَيدةَ ، عن أبي عبد الرحمن
السّلَمي ، عن علي ، قال:
قال رسول الله
الصفحه ١٥١ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالت : يا رسول الله ، إن أبا قيس توفي وورث ابنه
نكاحي ، وقد أضرّ
الصفحه ٤١ : عليه. فصلّى رسول الله [وهم عليه]. فقال أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، في أنفسهم : كيف نصلي على
الصفحه ٣٠٢ : رسولُ الله صلىاللهعليهوسلم ذات ليلة بمكة ، فجعل يقول في سجوده : يا رحمن يا رحيم
، فقال المشركون : كان
الصفحه ٢٦ :
فيه يا أيها الناس ، فهو مكي ، ويا أيها الذين آمنوا ، فهو مدني.
يعني أن يا
أيها الناس خطاب أهل مكة
الصفحه ١٤٤ : اليوم الذي مات فيه. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لأصحابه : اخرجوا فصلوا على أخ لكم مات بغير أرضكم
الصفحه ٤٩ : . فلما ظهر الإسلام قال المسلمون : يا رسول الله ، لا
__________________
[٧٩] سيأتي بإسناده
برقم (٨٢
الصفحه ١٣٤ : يطلبه ، فسبقه أبو سفيان فدخل مكة ، فأنزل الله
تعالى فيهم : (الَّذِينَ اسْتَجابُوا
لِلَّهِ وَالرَّسُولِ
الصفحه ٢٧٢ : ]. فانطلق الرجل فأتبعه رجلاً فدعاه ، فتلا عليه هذه الآية ، فقال
رجل : يا رسول الله هذا له خاصة؟ قال : لا