الصفحه ١٢٨ :
أذنب أحدهم أصبحت كفارة ذنبه مكتوبة في عتبة بابه : اجدع أذنك ، اجدع أنفك ، افعل
كذا. فسكت النبي
الصفحه ١٣٧ : ، تجدونه مكتوباً عندكم في التوراة ، فآمن وصدَّق ، وأقرض
الله قرضاً حسناً يدخلك الجنة ، ويضاعف لك الثواب
الصفحه ١٧٤ : بن صُبَابة
قتيلاً في بني النّجار ، وكان مسلماً ، فأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فذكر له ذلك
الصفحه ١٩١ :
عباس : نزلت في الحُطَم ـ واسمه شريح بن ضُبَيْعَة الكِندي ـ أتى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، من
الصفحه ٢٠٢ : ).
وعزاه في الدر (٢ / ٢٩٤) لابن
إسحاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبي الشيخ.
[٣٩٩] الكلبي ضعيف
الصفحه ٢١٤ : نزلت هذه
الآية : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ) قالوا : يا رسول الله في كل عام؟ فسكت ثم
الصفحه ٢٤٦ : مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقاتِلُوا
أَئِمَّةَ الْكُفْرِ) .... [١٢].
٤٩٠ ـ قال
الصفحه ٢٥٨ : أوديتها حتى جعل يصلي الظهر
والعصر في جماعة ويترك ما سواهما ، ثم نمت وكثرت حتى ترك الصلوات إلا الجمعة ، وهي
الصفحه ٢٦٩ : ـ قال ابن
عباس في رواية الكلبي :
لما أنزل الله
تعالى عيوب المنافقين لتخلفهم عن الجهاد ، قال المؤمنون
الصفحه ٢٧٦ :
تؤمَرون بالقرآن ، رواه الحاكم أبو عبد الله في صحيحه ، عن أبي زكريا
العَنْبَري ، عن محمد بن عبد
الصفحه ٢٨٩ : ياسر ، وهما أول قتيلين قتلا
في الإسلام. وأما عمار فإنه أعطاهم ما أرادوا بلسانه مكرهاً ، فأخبر رسول الله
الصفحه ٢٩٢ : أُصيب يوم بدر ، فلما سارت
قريش إلى أحد ، قال لي جُبَير بن
__________________
[٥٧٤] أخرجه البخاري
في
الصفحه ٢٩٤ : في
البيت حاسراً ، فأنزل الله سبحانه وتعالى : (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ
مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ وَلا
الصفحه ٣٥٣ : فأعطاني مثل
ملك كسرى وقيصر ، فكيف بك يا ابن عمر إذا بقيت في قوم يخبَئُون رزق سنتهم ،
ويَضْعُفُ اليقين. قال
الصفحه ٣٥٤ : الروم ، وإنكم إن قاتلتمونا
لنَظْهَرَنَّ عليكم. فأنزل الله تعالى : (الم* غُلِبَتِ
الرُّومُ فِي أَدْنَى