الصفحه ٢٥٦ : فكانوا إذا خلا بعضهم إلى بعضه سبوا رسول الله
صلىاللهعليهوسلم وأصحابه ، وطعنوا في الدين ، فنقَل ما
الصفحه ٢٦٧ : ، قال :
بلغني أنه
لَمّا اشتكى أبو طالب شكواه التي قبض فيها ، قالت له قريش : يا أبا طالب ، أرسل
إلى ابن
الصفحه ٢٨٣ : ].
٥٥٦ ـ قال
الحسين بن الفضل : إن سبع قوافل وافت من بُصْرَى وأذْرِعَات ليهود قُرَيْظَة
والنَّضِير في يوم
الصفحه ٢٩١ : كبده فمضغتها ثم
اسْتَرَطْتَها لتأكلها ، فلم تلبث في بطنها حتى رمت بها ، فبلغ ذلك نبيَّ الله
الصفحه ٣٠١ : أموالنا في طلب الطِّبِّ لك حتى نُبرئك منه أو نعذر
فيك. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : مَا بي ما
الصفحه ٣٠٦ : ) يتهددهم بالنار ، فقام النبي صلىاللهعليهوسلم ، يلتمسهم حتى إذا أصابهم في مؤخر المسجد يذكرون الله
تعالى
الصفحه ٣١٦ : عَلى
حَرْفٍ) ... الآية [١١].
٦١٧ ـ قال
المفسرون نزلت في أعراب كانوا يقدمون على رسول الله
الصفحه ٣٢٥ : لهم أموال ، وبالمدينة
نساء بغايا مُسافِحَات ، يكرين أنفسهن ، وهن يومئذٍ أخْصَبُ أهل المدينة فرغب في
الصفحه ٣٣٦ : ثابت :
أن هذه الآية :
(وَلا تُكْرِهُوا
فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ) نزلت في مُعَاذَةَ ، جارية عبد
الصفحه ٣٤٩ : الله بن حازم الأَيْلي قال : حدَّثنا بَدَل بن المُحَبَّر قال :
حدَّثنا شُعْبَة ، عن أبان ، عن مجاهد ، في
الصفحه ٣٦١ : جُنُوبُهُمْ
عَنِ الْمَضاجِعِ) الآية ، كنا
__________________
[٦٨٤] بدون إسناد ،
وعزاه في الدر (٥ / ١٧٥
الصفحه ٣٩٧ : :
نزلت سورة
الفتح بين مكة والمدينة في شأن الحديبية ، من أولها إلى آخرها.
[٣٨٥]
قوله تعالى : (إِنَّا
الصفحه ٣٩٨ : وما فيها
كلها.
٧٤٨ ـ وقال
عطاء عن ابن عباس : إن اليهود شتموا النبي صلىاللهعليهوسلم والمسلمين
الصفحه ٤٠٤ : البَجَلِيّ ، قال : سمعت زيد بن
أَرْقَم يقول :
أتى ناس النبي صلىاللهعليهوسلم ، فجعلوا ينادونه وهو في
الصفحه ٤٠٦ :
ألسنا نخوض
الموتَ في حَوْمَة الوَغَى
إذا طَابَ
وِرْدُ الموتِ بَيْنَ