الصفحه ٩٩ : شرف فيهم ودَرَسَ كتبهم ، حتى حَسُن علمه في دينهم ،
وكانت ملوك الروم قد شرّفوه ومولّوه ، وبنوا له
الصفحه ١٠٠ : : فهل يملك عيسى من ذلك شيئاً؟ قالوا : لا ، قال : فإن
ربنا صور عيسى في الرحم كيف شاء ، وربنا لا يأكل ولا
الصفحه ١٠١ :
نزل بقريش يوم بدر ، وأسلموا قبل أن ينزل بكم ما نزل بهم ، فقد عرفتم أني
نبي مرسل ، تجدون ذلك في
الصفحه ١٠٧ : الإسلام : [ثلاث] : سجودكما للصليب ، وقولكما : اتخذ الله ولداً
، وشربكما الخمر فقالا : ما تقول في عيسى؟ قال
الصفحه ١١٨ :
٢٢٧ ـ قال
الحسن ، وقتادة ، وعطاء الخراساني : نزلت في اليهود ، كفروا بعيسى والإنجيل ، ثم
ازدادوا
الصفحه ١٢٠ :
الإسلام ، بعد الذي كان بينهم في الجاهلية من العداوة ، فقال : قد اجتمع
مَلأ بني قَيْلَةَ بهذه
الصفحه ١٢١ : عباس ، قال :
كان بين الأوس
والخزرج شر في الجاهلية ، فذكروا ما بينهم ، فثار بعضهم إلى بعض بالسيوف
الصفحه ١٦١ : : حدَّثنا أبو الأزهر ، قال : حدَّثنا رَوْح ، قال : حدَّثنا سعيد ، عن
قتادة ، قال :
نزلت هذه الآية
في كعب
الصفحه ١٨٥ :
دخل إبراهيم
منزله فجأة ، فرأى ملك الموت في صورة شاب لا يعرفه ، قال له إبراهيم : بإذن من
دخلت؟ فقال
الصفحه ٢٠١ :
الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ) إلى قوله تعالى : (فَتَرَى الَّذِينَ فِي
الصفحه ٢١٧ : ].
٤٢٥ ـ قال ابن
عباس في رواية أبي صالح : إِن أبا سفيان بن حرب ، والوليد بن المغيرة والنَّضْرَ
بن الحارث
الصفحه ٢١٨ :
نزلت في أبي
طالب ، كان ينهى المشركين أن يؤذوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ويتباعد عما جاء به
الصفحه ٢٤٠ : يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ) .... الآية [٣٦].
٤٨١ ـ قال
مقاتل والكلبي : نزلت في
الصفحه ٢٤٥ : حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ) إلى قوله : (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ
الصفحه ٢٥٦ : فكانوا إذا خلا بعضهم إلى بعضه سبوا رسول الله
صلىاللهعليهوسلم وأصحابه ، وطعنوا في الدين ، فنقَل ما