الصفحه ٣٦٨ : أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) قال :
نزلت في خمسة :
في النبي صلىاللهعليهوسلم : وعلي
الصفحه ٤١٩ :
سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ).
[٤٠٤]
قوله تعالى : (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ) إلى (إِنَّا كُلَّ
الصفحه ٤٤٢ : ، وخلَّوا سبيلَها ، فإن لم تدفعه إليكم فاضربوا عنقها.
فخرجوا حتى أدركوها في ذلك المكان ، فقالوا لها : أين
الصفحه ٤٤٨ : وَتَرَكُوكَ قائِماً).
__________________
[٨١٩] أخرجه البخاري
في الصلاة في كتاب الجمعة (٩٣٦) وفي البيوع
الصفحه ٤٧٩ : نزل هؤلاء الآيات إلا
فيه وفيما قاله : أبوه : (فَأَمَّا مَنْ أَعْطى
وَاتَّقى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنى
الصفحه ٨٦ :
الأنصار : يا رسول الله ، أبناؤنا ، فأنزل الله تعالى : (لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ).
قال سعيد بن
الصفحه ١٢٧ : في رواية عطاء : نزلت الآية في نبهان التَّمَّار ، أتته امرأة حسناء تبتاع
منه تمراً ، فضمها إلى نفسه
الصفحه ١٥٥ : وَالْأَقْرَبُونَ) في الذين كانوا يَتَبَنَّوْنَ رجالاً غير أبنائهم
ويورِّثونهم. فأنزل الله تعالى فيهم أن يُجْعَلَ
الصفحه ١٦٥ : بين اليهود فيما يتنافرون فيه ، فتنافر إليه
أناس من أسْلَمَ ، فأنزل الله تعالى (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ١٦٨ :
أنه كان يحدث :
أنه خاصم رجلاً من الأنصار قد شهد بدراً ، إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، في شِرَاج
الصفحه ١٧٢ :
فاجْتَوَيْنَاهَا فقالوا : ما لكم في رسول الله أسوة [حسنة؟] فقال بعضهم : نافقوا
، وقال بعضهم : لم ينافقوا هم مسلمون
الصفحه ١٩٢ : . [٣].
نزلت هذه الآية
يوم الجمعة ، وكان يوم عرفة ، بعد العصر في حجة الوَدَاع ، سنة عشر والنبي
الصفحه ١٩٨ : في كتابكم؟ قالوا : نعم ، قال : فدعا رجلاً من علمائهم فقال :
أَنْشُدُكَ الله الذي أنزل التوراة على
الصفحه ٢٢٠ : أبو سعد قارئ الأزد قال الحافظ في التقريب (٢ / ٤٢٦)
: مقبول وأبو الكنود : هو عبد الله بن عامر قال
الصفحه ٢٤٣ : : ما تقولون في هؤلاء الأسرى؟
فقال أبو بكر :
يا رسول الله قومك وأهلك ، استبقهم واسْتَأْنِ بهم ، لعل