الصفحه ٢٣٧ : ،
قال : حدَّثني عبد الله بن ثعلبة بن صُعَيْر ، قال : كان المستفتح أبا جهل ، وإنه
قال حين التقى بالقوم
الصفحه ٣٧٣ : مجلز ، عن أنس بن مالك ، قال :
لما تزوج النبي
صلىاللهعليهوسلم زينب بنت جحش دعا القوم فطعموا ثم
الصفحه ١٦٩ : [رسول الله] : يا ثَوبَانُ ، ما غيَّر لونك؟ فقال : يا
رسول الله ما بي من ضر ولا وجع ، غير أني إذا لم
الصفحه ٨٢ : بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسانٍ).
[٧٤]
قوله تعالى : (وَإِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَبَلَغْنَ
الصفحه ٣٤٠ :
والعُميان يتنزهون عن مُؤاكَلَةِ الأصحاء ، لأن الناس يتقذَّرُونهم ، ويكرهون
مُؤاكَلَتهم ، وكان أهل المدينة لا
الصفحه ١٢٤ : ويقول :
كيف يفلح قوم خضَّبوا وجه نبيهم بالدم وهو يدعوهم إلى ربهم؟
__________________
[٢٤١] في إسناده
الصفحه ١٢٥ : الدم عنه ، ويقول : كيف يفلح قوم شجوا نبيهم وكسروا رَبَاعِيته وهو يدعوهم
إلى ربهم؟ فأنزل الله عزوجل
الصفحه ١٧١ : كنا في عز ونحن مشركون ،
فلما آمنا صرنا أذلة! فقال : إني أمرت بالعفو فلا تقاتلوا القوم. فلما حوّله الله
الصفحه ٢٠٠ :
اليهود ولن يخالفونا ، وإنّ بيننا وبين قوم خصومة ونحاكمهم إليك فتقضي لنا عليهم ،
ونحن نؤمن بك ونصدقك. فأبى
الصفحه ٢٥٢ : الأصْفَر تتخذ منهم سراري ووُصَفَاء؟ فقال : يا رسول الله لقد عرف
قومي أني رجل مغرم بالنساء ، وإني أخشى إن
الصفحه ٣٦٢ : أصابنا الحر ، فتفرْق القوم ،
فنظرت فإذا رسول الله صلىاللهعليهوسلم أقربهم مني ، [فدنوت منه] فقلت : يا
الصفحه ٣٩٩ : جميعها. فلما تلاها النبي صلىاللهعليهوسلم قال رجل من القوم : هنيئاً مَرِيئاً يا رسول الله ، قد
بَيَّن
الصفحه ٤٢٩ : ، فرادَدْتُه فغضب ، فقال : أنت
عليَّ كظهر أمي ، ثم خرج في نادي قومه ، ثم رجع إليّ فراودني عن نفسي فامتنعت منه
الصفحه ٤٣٨ : محمد لُقِّنتَ حُجتَك ، كما لُقِّنَها
إبراهيمُ عليهالسلام على قومه. فأنزل الله تعالى : (ما قَطَعْتُمْ
الصفحه ١٧٥ :
[١٦٢]
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ضَرَبْتُمْ
فِي سَبِيلِ اللهِ