الصفحه ٣٦ : لأنه من كلامهم.
فكانوا يأتون نبي الله صلىاللهعليهوسلم ، فيقولون : يا محمد ، راعنا ويضحكون ، ففطن بها
الصفحه ١٦٤ :
الوليد في سَرِيّة ، إلى حيّ من أحياء العرب ، وكان معه عمَّار بن يَاسِر ،
فسار خالد حتى إذا دنا من
الصفحه ٣٥٣ : فأعطاني مثل
ملك كسرى وقيصر ، فكيف بك يا ابن عمر إذا بقيت في قوم يخبَئُون رزق سنتهم ،
ويَضْعُفُ اليقين. قال
الصفحه ٢٤٧ : صلىاللهعليهوسلم ـ وهو يوم الجمعة. ولكّني إذا صليت دخلت فاستفتيت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فيما اختلفتم فيه
الصفحه ٣٢٩ : رضياللهعنها زَوْج النبي صلىاللهعليهوسلم ، قالت :
كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا أراد سفراً أقْرَعَ
الصفحه ٤٣١ : : وعليكم! ونزلت هذه الآية في ذلك : (وَإِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ
بِهِ اللهُ).
٧٩٤ ـ أخبرنا
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوسلم ، فأخبرناه بخبره ، فأنزل الله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ضَرَبْتُمْ
فِي سَبِيلِ
الصفحه ٤٣٢ : يعدل بين الناس؟ فو الله ما عدل بين هؤلاء : قوم أخذوا مجالسهم
وأحبّوا القرب من نبيهم ، أقامهم وأجلس مَنْ
الصفحه ١٧٦ : وُعِظَ القومُ أَن لا يعودوا.)
__________________
[٣٤٧] مرسل ، أخرجه
ابن جرير (٥ / ١٤٢) وزاد نسبته في
الصفحه ٢١٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، فاستحلفهما بالله ما كتما ولا اطلعا ، وخلى سبيلهما.
ثم إن الجام وجد عند قوم من
الصفحه ٢٢٢ :
٤٣٦ ـ وقال
ماهان الحنفي : أتى قوم النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقالوا : إنا أصبنا ذنوباً عظاماً
الصفحه ١٧٨ : بن حارثة يحدث ، قال :
بعثنا النبي صلىاللهعليهوسلم إلى الحرقة من جُهَيْنَةَ ، فصبحنا القوم
الصفحه ٤٠٧ : مصدِّقاً ، وكان بينه وبينهم عداوة
في الجاهلية ، فلما سمع القوم [به] تلقوه تعظيماً لله تعالى ولرسوله ، فحدثه
الصفحه ٦٤ : أمامة التيمي قال :
سألت ابن عمر
فقلت : إِنا قوم نُكْرى في هذا الوجه ، وإن قوماً يزعمون أنه لا حج لنا
الصفحه ٢١٣ : :
كان قوم يسألون
النبي صلىاللهعليهوسلم استهزاء ، فيقول الرجل : [مَنْ أبى؟ ويقول الرجل] تضل
ناقته