الصفحه ٤٩٧ : وَالْفَتْحُ) .... إلى آخر السورة]. [١ : ٣]
نزلتْ في
مُنصَرَف النبيِّ ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من (غزوة
الصفحه ٥٠١ : .
__________________
والحديث أخرجه أحمد (٥ / ١٣٤) من طريق أبي سعد به.
وأخرجه الحاكم في المستدرك (٢
/ ٥٤٠) من طريق محمد بن
الصفحه ٥٠٣ : أُنْشِطَ من عِقَالٍ. وجعل جبريلُ ـ عليهالسلام ـ يقول : بسم الله أَرْقيك ، من كل شيء يُؤْذِيك ، ومن
حاسدٍ
الصفحه ٨ :
رقم (٤٥٤) قال المصنف : قال ابن مسعود ، وقد ذكرت في تخريجي من خرجه مسنداً
، وكذلك رقم ٤٦٩ ، ٥٨٩
الصفحه ٢١ : كل سورة.
[٤]
القول في سورة الفاتحة
اختلفوا فيها :
فعند الأكثرين : هي مكية من أوائل ما نزل من
الصفحه ٢٦ : قوله
: (مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ
الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً) وقوله : (أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ
السَّماءِ) ـ قالوا
الصفحه ٤٠ : خطوطاً. فلما
أصبحوا وطلعت الشمس أصبحت تلك الخطوط لغير القبلة. فلما قَفَلْنَا من سفرنا سألنا
النبي
الصفحه ٤٥ : : (سَيَقُولُ السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ) الآية. [١٤٢].
نزلت في تحويل
القبلة.
٧٢ ـ أخبرنا
محمد بن أحمد بن
الصفحه ٥١ : في شعب
الإيمان وابن جرير وابن أبي حاتم ووكيع.
وقال السيوطي : أخرج ابن أبي
حاتم وابن مردويه من طريق
الصفحه ٥٨ : ابن جرير (٢ / ١١٤)
[١٠٤] سيأتي مسنداً
عن أبي جبيرة بن الضحاك من طريق الشعبي.
[١٠٤١] م مرسل ،
وأخرج
الصفحه ٦٣ : مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً
مِنْ رَأْسِهِ) قال : قلت : كيف كان شأنك؟ قال : خرجنا مع رسول الله
الصفحه ٦٨ : : نزلت هذه الآية في غزوة الخندق حين أصاب المسلمين ما أصابهم من
الجهد والشدة والحر [والخوف] والبرد وضيق
الصفحه ٧٣ :
١٣٢ ـ نزلت في
عمر بن الخطاب ، ومُعَاذ بن جبل ، ونفر من الأنصار أتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٩ : نسبته من الدر (١ / ٢٦٧) لابن أبي شيبة.
وأخرج الحاكم في المستدرك (٢
/ ٢٧٩) مثله من قول ابن عباس وصححه
الصفحه ٩٤ :
الباهلي يقول : من ارتبط فرساً في سبيل الله لم يرتبطه رياء ولا سمعة ، كان من (الَّذِينَ يُنْفِقُونَ