الصفحه ٣٨١ :
أخي ما تريد من قومك؟ قال : يا عم إنما أريد منهم كلمة تذل لهم بها العرب
وتؤدي إليهم الجزية بها
الصفحه ٣٨٥ : المدينة
فكنا نقول : ما الله بقابل من هؤلاء توبة ، قوم عرفوا الله ورسوله ثم رجعوا عن ذلك
لِبَلَا
الصفحه ٤٠٣ : السِّرَارِ.
[٣٩١]
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِنْ وَراءِ
الْحُجُراتِ أَكْثَرُهُمْ لا
الصفحه ٤١١ : خَلَقْناكُمْ مِنْ
ذَكَرٍ وَأُنْثى).
٧٦٦ م ـ وقال
يزيد بن شَجَرَة : مر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ذات يوم
الصفحه ٤١٥ : أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ) ... الآية. [٣٢].
٧٧٠ ـ أخبرنا
أبو بكر بن الحارث ، قال : أخبرنا أبو الشيخ الحافظ
الصفحه ٤١٦ :
وينفق في الخير ، فقال له أخوه من الرضاعة عبد الله بن أبي سَرْح : ما هذا الذي
تصنع؟ يُوشِك أن لا يبقى لك
الصفحه ٤٢٣ : الله صلىاللهعليهوسلم : أصبح من الناس شاكر ، ومنهم كافر. قالوا : هذه رحمة
وضعها الله تعالى وقال بعضهم
الصفحه ٤٣٧ : : أنه أنزل عليك ، الفساد في الأرض؟ فشق ذلك على النبي
صَلى الله عليه وسلم. فوجد المسلمون في أنفسهم من
الصفحه ٤٣٨ : مُسْتَطِيرُ
وفيها نزلت
الآية : (ما قَطَعْتُمْ مِنْ
لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى أُصُولِها
الصفحه ٤٥٠ : يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلى
مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) .... الآية [٧]
٨٢١ ـ أخبرنا
عبد الرحمن بن عَبْدَان
الصفحه ٤٥٤ : آمَنُوا إِنَّ مِنْ
أَزْواجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ) ... الآية [١٤].
٨٢٢ ـ قال ابن عباس
: كان
الصفحه ٤٥٦ : : راجِعْها فإنها
صَوَّامة قَوَّامة ، وهي من إحدى أزواجك ونسائك في الجنة].
٨٢٥ ـ وقال
السُّدِّيُّ : نزلت في
الصفحه ٤٧٠ : ) نَوْبةً أَجَّرَ نفسه يسقي نخلاً بشيء من
شعير ليلةً ، حتى أصبح وقَبَض الشعيرَ وطَحن ثُلثَه ، فجعلوا منه
الصفحه ٤٨٨ : : كالكِذْبة والغِيبة والنظرة ، ويقول :
ليس عليّ من هذا شيء؟ إنما أوعَدَ اللهُ بالنار على الكبائر. فأنزل الله
الصفحه ٤٩٠ : * حَتَّى زُرْتُمُ
الْمَقابِرَ) [١ ، ٢]
٨٦٩ ـ قال
مقاتلٌ والكلبيُّ : نزلت في (حيَّيْنِ من قريش : بني عبد