الصفحه ١٩١ :
عباس : نزلت في الحُطَم ـ واسمه شريح بن ضُبَيْعَة الكِندي ـ أتى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، من
الصفحه ٢٠٨ : وناموا ، فإني
أقوم وأنام ، وأصوم وأفطر ، وآكل اللحم والدَّسَم ، ومَنْ رَغِبَ عن سُنَّتي فليس
مني. ثم خرج
الصفحه ٢٠٩ : ، قال : حدَّثني مُصْعَب بن سعد بن أبي وَقّاص ، عن أبيه
، قال :
أتَيْتُ على
نفر من المهاجرين [والأنصار
الصفحه ٢١١ :
وأطْعِمْ
مِنْ شَرَائِحِهَا كَبَاباً
مُلَهْوَجَةً
على وَهَجِ الصَّلَا
الصفحه ٢١٦ : نؤمن لك حتى تأتينا بكتاب من
عند الله ، ومعه أربعة من الملائكة يشهدون أنه من عند الله وأنك رسوله. فنزلت
الصفحه ٢١٩ : بيته ، قال : ما محمد من
أهل الكذب ، ولا أحسبه إلا صادقاً. فأنزل الله تعالى هذه الآية.
[٢١٠]
قوله
الصفحه ٢٢٤ : وكان أخاه من الرضاعة فغيبه عنده ،
حتى إذا اطمأن أهل مكة] أتى به عثمان رسول الله عليهالسلام ، فاستأمن
الصفحه ٢٢٧ : يؤمن بعد ، فأُخْبِرَ حمزةُ بما فعل
أبو جهل ، وهو راجع من قَنْصه وبيده قوس ، فأقبل غضبان حتى علا أبا جهل
الصفحه ٢٢٨ : الحِمَّاني ،
عن نصر بن الحسن [الحداد] عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال :
كان ناس من
الأعراب يطوفون بالبيت
الصفحه ٢٣٥ : : فرجعت وبي ما
لا يعلمه إلا الله ، من قتل أخي ، وأخذ سَلَبي ، فما جاوزت إلا قريباً حتى نزلت
سورة «الأنفال
الصفحه ٢٣٧ : نزلت في رمي النبي عليهالسلام القَبْضَة من حَصْبَاءَ الوادي يوم «بدر» حين قال
للمشركين : شاهت الوجوه
الصفحه ٢٤٨ : (علي للعباس) : ألا تهاجر؟ ألا تلحق بالنبي صلىاللهعليهوسلم؟ فقال : ألست في [شيء] أفضل من الهجرة؟ ألست
الصفحه ٢٥٥ :
الصادق من كذب الكاذب. فنزلت فيهم (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ
الصفحه ٢٥٧ : المدينة ليخرجن الأعَزُّ منها
الأذل ، فسمع بها رجل من المسلمين ، فجاء إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧١ :
لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ) .... الآية. [٥].
٥٣٧ ـ نزلت في
الأخْنَس بن شُرِيق ، وكان رجلاً حلو الكلام ، حلو المنظر