الصفحه ٣١٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : يا محمد ، هذا شيء لآلهتنا خاصةً ، أو لكل من
عُبِدَ من دون
الصفحه ٣٣٤ : ليحب إلا طَيباً ، وأنزل الله تعالى
براءتك من فوق سبع سموات ، فليس في الأرض مسجد إلا وهو يتلى فيه آنا
الصفحه ٣٤١ : ].
٦٥٤ ـ قال
قتادة والضحاك : نزلت في حي من كنانة يقال لهم : بنو ليث بن عمرو ، فكانوا
يتحرّجُون أن يأكل
الصفحه ٣٥٤ : من المجوس على أهل الكتاب من
الروم ، وفرح كفار مكة وشمتوا ، فلَقَوْا أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥٩ :
نزلت في الحارث
بن عمرو بن حارثة بن محارب بن حفصة ، من أهل البادية ، أتى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧٠ : عُمَيْس لما رجعت من الحبشة معها زوجها جعفر
بن أبي طالب ، دخلت على نساء النبي صلىاللهعليهوسلم فقالت : هل
الصفحه ٣٧٢ :
٧٠٣ ـ وقال قوم
: لما نزلت آية التخيير أشفقن أن يطلقهن فقلن : يا نبي الله ، اجعل لنا من مالك
ونفسك
الصفحه ٣٧٨ : وَنَكْتُبُ ما قَدَّمُوا وَآثارَهُمْ) .. الآية [١٢].
قال أبو سعيد
الخُدْرِي : كان بنو سَلَمة في ناحية من
الصفحه ٣٨٣ : بإيمانه فآمنوا ، ونزلت فيهم : (فَبَشِّرْ عِبادِ* الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ
الْقَوْلَ). قال : يريد : من أبي
الصفحه ٣٨٧ : سَمْعُكُمْ وَلا أَبْصارُكُمْ) ... الآية. قال :
كان رجلان من [ثَقِيف]
وخَتَنٌ لهما من [قريش] ، أو رجُلان من
الصفحه ٣٩٠ : . [٢٧].
٧٣٧ ـ نزلت في
قوم من أهل الصفة تمنوا سعة الدنيا والغنى.
قال خَبَّاب بن
الأَرَتّ : فينا نزلت
الصفحه ٤٠٢ : ثابت بن قيس : أنا الذي كنت أرفع صوتي فوق صوت
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وأنا من أهل النار. فذكر ذلك
الصفحه ٤٠٤ : الحجرة يا محمد يا محمد ،
فأنزل الله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يُنادُونَكَ مِنْ وَراءِ الْحُجُراتِ
الصفحه ٤٢٤ : صلىاللهعليهوسلم : ألم تَرَوْا إلى ما قال ربكم؟ قال : ما أنعمتُ على
عبادي من نعمة إلا أصبح فريقٌ بها كافرين
الصفحه ٤٢٨ :
ظاهر مني ، اللهم إني أشكو إليك قالت : فما برحت حتى نزل جبريلُ عليهالسلام بهذه الآيات : (قَدْ