الصفحه ١٦٠ : تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً
مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ). [٥١
الصفحه ١٦٧ : المساقاة (٢٣٦١) وفي التفسير (٤٥٨٥) من طريق معمر عن الزهري به.
وأخرجه في المساقاة (٢٣٦٢) من
طريق ابن جريج
الصفحه ١٧٠ : إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا رسول الله إنك لأحبُّ إليَّ من نفسي وأهلي
وولدي ، وإني
الصفحه ١٧٨ : بن حارثة يحدث ، قال :
بعثنا النبي صلىاللهعليهوسلم إلى الحرقة من جُهَيْنَةَ ، فصبحنا القوم
الصفحه ٢٠٢ : عبد الله
بن سلام ومعه نفر من قومه قد آمنوا ، فقالوا : يا رسول الله ، إن منازلنا بعيدة ،
وليس لنا مجلس
الصفحه ٢١٣ : أعرابي فقال : يا رسول الله ، إني كنت رجلاً كانت هذه
تجارتي فاعْتَقَبْتُ من بيع الخمر مالاً ، فهل ينفعني
الصفحه ٢٢٩ : فرجها خرقة ، وهي تقول
اليوم يبدو
بعضه أو كلّهُ
وما بدا منه
فلا أُحلّهُ
الصفحه ٢٣١ : امرأة يقال لها : البَسُوسُ ، وكان له منها
ولد ، وكانت له مُحِبَّة ، فقالت : اجعل لي منها دعوة واحدة
الصفحه ٢٣٨ :
السُّدِّي والكَلْبي : كان المشركون حين خرجوا إلى النبي صلىاللهعليهوسلم من مكة ، أخذوا بأستار الكعبة
الصفحه ٢٤٠ :
، وزمعة بن الأسود ، والحارث بن عامر بن نَوْفَل ، والعباس بن عبد المطلب ، وكلهم
من قريش ، وكان يطعم كلّ
الصفحه ٢٥٦ : ما هذا الذي بلغني عنكم؟ فحلفوا ما
قالوا شيئاً من ذلك ، فأنزل الله تعالى هذه الآية إكذاباً لهم.
٥١٥
الصفحه ٢٦٠ : بصاع فقالوا : إن الله لغني عن صاع هذا ، فنزلت : (الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ
الصفحه ٢٨٦ :
[٢٨١]
قوله عزوجل : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ إِلَّا رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ) ... الآية
الصفحه ٢٩٢ :
أن يدخل شيئاً من جسده النار. فلما نظر رسولُ الله صلىاللهعليهوسلم إلى حمزةَ ، نظر إلى شيء لم
الصفحه ٣١٣ : الله صلىاللهعليهوسلم ، فدعاني فأرسلني إلى رجل من اليهود يبيع طعاماً : يقول
لك محمد رسول الله