الصفحه ٣٢٦ :
وكانت بيوتهن
تسمى في الجاهلية : المَوَاخِير ، لا يدخل عليهن ولا يأتيهن إلا زان من أهل القبلة
، أو
الصفحه ٣٢٧ : ، ولا طلّق
امرأة قط فاجترأ رجل منا على أن يتزوجها ، من شدة غيرته. فقال سعد : والله يا رسول
الله ، إني
الصفحه ٣٢٨ :
فقال هلال : قد كنت أرجو ذلك من ربي ، وذَكَرَ باقي الحديث.
٦٣٤ ـ أخبرنا
محمد بن عبد الرحمن بن
الصفحه ٣٤٨ : ذلك الجزع ـ لأقررت
بها عينك ، فأنزل الله تعالى : (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ وَلكِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٥٧ : المغنيات ولا بيعهنّ ، وأثمانهن حرام. وفي
مثل هذا نزلت هذه الآية (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْتَرِي لَهْوَ
الصفحه ٣٦٢ : أصابنا الحر ، فتفرْق القوم ،
فنظرت فإذا رسول الله صلىاللهعليهوسلم أقربهم مني ، [فدنوت منه] فقلت : يا
الصفحه ٣٧٤ :
كنت مع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، إذ مر على حُجْرة من حُجَره فرأى فيها قوماً جلوساً
يتحدثون
الصفحه ٣٧٧ :
٧١٧ ـ وقال
مقاتل : نزلت في علي بن أبي طالب ، وذلك أن أناساً من المنافقين كانوا يؤذونه
ويُسْمِعُونه
الصفحه ٣٨٤ :
٧٢٧ ـ قال ابن
عباس : نزلت في أهل مكة ، قالوا : يزعم محمد أن من عبد الأوثان ، وقتل النفس التي
حرم
الصفحه ٤٢٥ : مَنْ أَنْفَقَ مِنْ
قَبْلِ الْفَتْحِ وَقاتَلَ) ... الآية. [١٠].
٧٨٥ ـ روى محمد
بن فُضيل ، عن الكلبي
الصفحه ٤٤٦ : (٢ / ٦٩) وهو من طريق الهقل بن زياد عن الأوزاعي ، عن يحيى بن أبي كثير
حدثني هلال بن أبي ميمونة ، والهقل بن
الصفحه ٤٥٣ :
وبلغ عبد الله
بن عبد الله بن أُبيّ ما كان من أمر أبيه ، فأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال
الصفحه ٤٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يُراجعَها ، ثم يُمسكَها حتى تَطهرَ ، وتحيضَ عنده
حيضةً أخرى ، ثم يُمهلَها حتى تطهَر من حيضتها
الصفحه ٤٧٧ : إذا جاء ودخل الدار
فصَعِد النخلة ليأخذَ منها التمر ، فرُبمَّا سقطتْ التمرةُ فيأخذها صِبْيانُ
الفقير
الصفحه ٤٨٦ : لَيْلَةِ الْقَدْرِ*
وَما أَدْراكَ ما لَيْلَةُ الْقَدْرِ* لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ
شَهْرٍ