الصفحه ١٠٢ : ] المِدْرَاسِ على جماعة من اليهود فدعاهم إلى الله ، فقال له نُعَيْم
بن عمرو ، والحارث بن زيد : على أي دين أنت يا
الصفحه ١١٧ :
أن رجلاً من
الأنصار ارتد فلحق بالمشركين ، فأنزل الله تعالى : (كَيْفَ يَهْدِي اللهُ
قَوْماً
الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوسلم ، فنزلت : (وَالَّذِينَ إِذا
فَعَلُوا فاحِشَةً) فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : ألا أخبركم بخير من
الصفحه ١٢٩ : به؟ فأنزل الله تعالى في ذلك : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ
مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ) إلى
الصفحه ١٣٠ : قطيفة
حمراء يوم بدر مما أصيب من المشركين ، فقال أناس : لعلّ النبي صلىاللهعليهوسلم أخذها ، فأنزل الله
الصفحه ١٣١ : تعالى هذه الآية.
٢٥٨ ـ وقال قتادة : نزلت وقد غَلَّ طوائف من أصحابه.
٢٥٨م ـ وقال
الكلبي ومقاتل : نزلت
الصفحه ١٣٢ : ، فأنزل الله تعالى : (أَوَلَمَّا
أَصابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ) إلى قوله : (قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ
أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ١٣٣ : : يا رسول الله ، قتل
أبي وترك دَيناً وعيالاً ، فقال : ألا أخبرك ما كلم الله أحداً قط إلا من وراء
حجاب
الصفحه ١٣٨ : أن لا نؤمن لرسول يزعم أنه من عند
الله حتى يأتينا بِقُرْبان تأكله النار ، فإن جئتنا به صدقناك. فأنزل
الصفحه ١٤٢ :
٢٨٣ ـ وقال
الضحاك : كتب يهود المدينة إلى يهود العراق واليمن ومَنْ بلغهم كتابهم من اليهود
في الأرض
الصفحه ١٥٢ : : توفي أبو قيس ـ وكان من صالحي الأنصار ـ فخطب ابنُه قيس امرأة
أبيه ، فقالت : إني أعدك ولداً ، ولكني آتي
الصفحه ١٥٥ : لهم نَصِيبٌ في الوصية ، ورَدَّ
اللهُ تعالى الميراثَ إلى الموالي من ذوي الرَّحم والعَصَبَةِ ، وأبى أن
الصفحه ١٦١ :
مما هو عليه ، فأنزل الله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ) يعني
الصفحه ١٧٣ : أتى أُطُماً من آطامِهَا فتحصَّن فيه.
فجزعت أمه جزعاً شديداً ، وقالت لابنيها أبي جهل والحارث بن هشام
الصفحه ٢٢١ :
مر الملأ من
قريش على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وعنده خباب بن الأرَتّ وصُهَيب وبلال وعمّار