الصفحه ٢٠٦ : قرأوا آية انحدرت دموعهم مما عرفوا من الحق ، قال
الله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّ
مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ
الصفحه ٢٣٠ :
٤٥٣ م ـ قال
الكلبي : كان أهل الجاهلية لا يأكلون من الطعام إِلا قوتاً ، ولا يأكلون دَسَماً
في أيام
الصفحه ٢٣٩ : نفسي حتى يكون رسول الله صلىاللهعليهوسلم هو الذي يحلني ، فجاءه فحله بيده ، ثم قال أبو لبابة :
إن من
الصفحه ٢٦٣ :
[٢٥٧]
قوله تعالى : (وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرابِ
مُنافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ
الصفحه ٢٩٣ : مثل الجَمَل الأوْرَق يهدُّ
الناس بسيفه هداً ما يقوم له شيء ، فو الله إني لأتَهَيَّا له وأستتر منه بحجر
الصفحه ٣٤٠ : : نزلت هذه الآية ترخيصاً للمرضى والزَّمْنَى في الأكل من بيوت مَنْ سَمَّى
الله تعالى في هذه الآية ، وذلك
الصفحه ٣٩٨ :
قال : حدَّثنا المُعْتَمِر بن سليمان ، قال : سمعت أبي يحدث عن قتادة ، عن
أنس ، قال :
لما رجعنا من
الصفحه ٣٩٩ : فَتَحْنا لَكَ
فَتْحاً مُبِيناً) عند مرجعه من الحُدَيبية. نزلت وأصحابه مخالطون الحزن ،
وقد حيل بينهم وبين
الصفحه ٤١٢ : ، فتولى رسول الله صلىاللهعليهوسلم غسله وتكفينه ودفنه ، فدخل على أصحابه من ذلك أمر عظيم
، فقال المهاجرون
الصفحه ٤٣٩ :
إخواننا من المهاجرين الأرض نصفين. قال : لا ، ولكنهم يَكفونكم المَئُونة ،
وتقاسمونهم الثمرة ، والأرضُ
الصفحه ٤٤٢ :
لهم : انطلقُوا حتى تأتُوا رَوْضَة خَاخ ، فإن بها ظعينةً معها كتابٌ من
حاطبٍ إلى المشركين فخذوه
الصفحه ٤٦٠ : من العصر
دخل على نسائه. فدخل عَلى حفصةَ بنت عمر ، واحتبس عندها أكثر مما كان يحتبسُ ،
فعرفتُ فسألتُ عن
الصفحه ٤٦١ : صلىاللهعليهوسلم يأتيها في غير يومها يُصيبُ من ذلك العسل ، وكانت حفصةُ
وعائشةُ متؤاخيتَيْن على سائر أزواج النبي
الصفحه ٤٦٨ : . لِيُعْطُوكَهُ ، فإنك
أتيتَ محمداً تتعرضُ لِمَا قِبَلَه. فقال : قد علمتْ قريشٌ أني مِنْ أكثرها مالاً.
قال : فقل
الصفحه ٤٧٨ :
أعجب إليَّ ثمرة منها ، ثم ذهب الرجل ، فَلقي رجلاً كان يسمع الكلام من
رسول الله صلىاللهعليهوسلم