الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوسلم ، أتاهم أحبار اليهود فتناظروا حتى ارتفعت أصواتهم ،
فقالت اليهود : ما أنتم على شيء من الدين
الصفحه ٤٤ : نصارى أهل نجران. وذلك أنهم خاصموا المسلمين في
الدين ، كلّ فرقة تزعم أنها أحق بدين الله تعالى من غيرها
الصفحه ٦٦ :
إنكم إن عظمتم غير حَرَمِكُم استخف الناسُ بحرمكم ، فكانوا لا يخرجون من
الحرم ، ويقفون بالمزدلفة
الصفحه ٧٤ : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) و (إِنَّ الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً) انطلق من كان عنده مال
الصفحه ٧٥ : ولأتزوجنها ففعل ، فطعن عليه ناسٌ من المسلمين
فقالوا : نكح أمَةً! وكانوا يريدون أن ينكحوا إلى المشركين
الصفحه ٩٢ : الآية ، أن تصدَّق عليهما ، فأعطتهما
ووصلتهما.
قال الكلبي :
ولها وجه آخر ، وذلك أن ناساً من المسلمين
الصفحه ٩٧ : ]
قوله تعالى : (آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ
رَبِّهِ). [٢٨٥].
١٨٧ ـ أخبرنا
الإمام أبو
الصفحه ١٥٣ : الله ، كيف نقع على نساء قد
عرفنا أنسابهن وأزواجهن؟ فنزلت هذه الآية : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّسا
الصفحه ١٥٩ : ، فانقطع عقد لها من جذع
ظَفَار فحبس الناس ابتغاء عقدها ذلك حتى أضاء الفجر ، وليس مع الناس ماء [فتغيّظ
عليها
الصفحه ١٦٥ : بين اليهود فيما يتنافرون فيه ، فتنافر إليه
أناس من أسْلَمَ ، فأنزل الله تعالى (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ١٧٢ : ، عن يزيد بن عبد الله بن
قُسَيْط ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن أبيه :
أن قوماً من
العرب أتوا رسول
الصفحه ١٨١ :
مكة بما ينزل فيهم من القرآن ، فكتب الآية التي نزلت : (إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ
الصفحه ١٩٦ : ، وعِكْرِمَة : قَتَلَ رجل
من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم رجلين من بني سليم وبين النبي عليهالسلام وبين
الصفحه ٢٠١ :
لي موالي من اليهود ، كثير عددهم ، حاضرٌ نَصْرُهم ، وإِني أبرأ إلى الله
ورسوله من ولاية اليهود وآوي
الصفحه ٢٠٤ :
[١٩٤]
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ). [٦٧