الصفحه ٢١٥ : ء يختلفان إلى مكة : فصحبهما رجل من قريش من بني سهم ،
فمات بأرض ليس بها أحد من المسلمين ، فأوصى إليهما بتركته
الصفحه ٢٢٢ : ).
[٢١٢]
قوله تعالى : (قُلْ إِنِّي عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي) ... الآية. ٥٧.
٤٣٧ ـ قال
الكلبي : نزلت
الصفحه ٢٧٢ : الله ، إني عالجت امرأة في أقصى
المدينة ، وإني أصبت منها ما دُونَ أن آتيها ، فأنا هذا فاقض فِيَّ بما شئت
الصفحه ٢٧٧ : مَنْ
يَشاءُ) ... [١٣].
٥٤٦ ـ أخبرنا
نصر بن أبي نصر الواعظ ، قال : أخبرنا أبو سعيد عبد الله بن محمد بن
الصفحه ٢٨٥ :
[٢٧٨]
قوله تعالى : (خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَ
خَصِيمٌ مُبِينٌ). [٤].
٥٥٩
الصفحه ٢٩١ : هريرة ، قال :
أشرف النبي صلىاللهعليهوسلم على حمزة فرآه صريعاً ، فلم ير شيئاً كان أوجع لقلبه
منه
الصفحه ٢٩٨ : ذلك في قلبه لما يحب من إسلامهم ، فرحل من المدينة
على مرحلة ، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
٥٨٥ ـ وقال
الصفحه ٣٢٩ : الله تعالى
منه. قال الزهري : وكلهم حدثني بطائفة من حديثها ، وبعضُهم كان أوْعَى لحديثها من
بعض وأثبت
الصفحه ٤٠٨ :
إلى الحارث ليقبض ما كان عنده مما جمع من الزكاة ، فلما أن سار الوليد حتى
بلغ بعض الطريق فزع فرجع
الصفحه ٤٠٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أطيب ريحاً منك. فغضب لعبد الله رجل من قومه ، وغضب
لكل واحد منهما
الصفحه ٤٤٤ : . فأدخلتها منزلها ، وقبلتْ منها هداياها. رواه الحاكم
أبو عبد الله في صحيحه ، عن أبي العباس السَّيَّاري ، عن
الصفحه ١١ :
عليّ متعمداً فَلْيَتَبَوَّأْ مقعده من النار ، ومن كذب علَى القرآن من غير
علم فليتبوأ مقعده من
الصفحه ٢٨ : . كانوا يصلون ويصومون ، ويؤمنون بك ، ويشهدون أنك تبعث نبيِّاً. فلما فرغ
سلمان من ثنائه عليهم قال رسول الله
الصفحه ٢٩ : مسعود] ،وعن ناس من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم :
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا
الصفحه ٣٨ :
ومن قائل يقول ـ وهو عبد الله بن أبي أمية المخزومي ـ : ايتنا بكتاب من
السماء فيه : «من رب العالمين