الصفحه ٢٠٥ : السلاح ، فقال : من هذا؟ قال : سعد وحُذَيفَة ، جئنا
نحرسك. فنام رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى سمعت
الصفحه ٢٥٩ :
عاهَدَ
اللهَ لَئِنْ آتانا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَ) إلى قوله تعالى : (وَبِما
الصفحه ٢٧٤ : ءه رجل فقال : يا رسول الله ، ما تقول في رجل أصاب
من امرأة لا تحل له ، فلم يدع شيئاً يصيبه الرجل من امرأته
الصفحه ٣٠٦ :
لِكَلِماتِهِ
وَلَنْ تَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً* وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ
يَدْعُونَ
الصفحه ٣٦٩ : : حدَّثنا عبد الملك ، عن عطاء بن أبي رباح ، قال :
حدَّثني من سمع
أم سلمة تذكر أن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧١ : : (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ
وَالْمُسْلِماتِ).
[٣٥٨]
قوله تعالى : (تُرْجِي مَنْ تَشاءُ مِنْهُنَّ) ... الآية
الصفحه ٤٤٣ : الكتاب. فقالت : ما معي كتابٌ]. فقلنا لها :
لتُخْرِجن الكتابَ ، أو لنُلْقِيَنَّ الثيابَ. فأخرجته من
الصفحه ٨٥ :
إسحاق بن إبراهيم الحنظلي قال : حدثت عن [مقاتل] بن حيان في هذه الآية :
ذاك أن رجلاً
من أهل الطائف
الصفحه ١١٠ :
من العبودية. قال جعفر : سلهما : هل أهرقنا دماً بغير حق فيقتص منا؟ فقال
عمرو : لا ، ولا قطرة. قال
الصفحه ١٢٣ :
الله صلىاللهعليهوسلم ليلةً العشاء ، ثم خرج إلى المسجد فإذا الناس ينتظرون
الصلاة ، فقال : إنه ليس من
الصفحه ١٢٥ :
قال : فأنزل الله تعالى : (لَيْسَ لَكَ مِنَ
الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ
الصفحه ١٣٦ : آدم ، وأعلمت
من يؤمن بي ومن يكفر. فبلغ ذلك المنافقين ، فاستهزءوا وقالوا : يزعم محمد أنه يعلم
من يؤمن
الصفحه ١٥٧ : ، وابن زيد : نزلت في جماعة من اليهود ، كانوا يأتون رجالاً من الأنصار يخالطونهم
وينصحونهم ويقولون لهم : لا
الصفحه ١٨٣ : ].
٣٦١ ـ أنزلت
كلها في قصة واحدة ، وذلك أن رجلاً من الأنصار يقال له : طعمة بن أُبَيْرق ، أحد
بني ظفر بن
الصفحه ١٩٥ :
عبيد ، عن الحسن البصري ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري :
أن رجلاً من
محارب ، يقال له : غَوْرَث بن