الصفحه ٢١٤ : : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ
أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ
الصفحه ٢٥٢ : ) عَسْكَرَه على ذي جُدَّة أسفلَ من ثَنِيَّةِ الوَدَاع ، ولم يكن
بأقل العسكرين ، فلما سار رسول الله
الصفحه ٢٥٤ : (وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ).
[٢٤٧]
قوله تعالى : (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ
الصفحه ٢٥٨ : صلىاللهعليهوسلم : ويحك يا ثعلبة ، قليلٌ تؤدي شكره خير من كثير لا
تطيقه ، ثم قال مرة أخرى : أما تَرْضى أن تكون مثلَ
الصفحه ٢٦٤ : من
بني واقف ، تخلّفوا عن غزوة تبوك ، وهم الذين ذكروا في قوله تعالى : (وَعَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ
الصفحه ٣٤٤ :
يَحْضُر النبيَّ صلىاللهعليهوسلم ويجالسه ويستمع إلى كلامه من غير أن يؤمن به ، فزجره
عُقْبَةُ بن
الصفحه ٣٥٨ :
[٣٤٦]
قوله تعالى : (وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنابَ إِلَيَّ) ... الآية. [١٥].
٦٨٠ ـ نزلت في
أبي
الصفحه ٣٧٦ :
صَدَرَ عنه أبلغ من تشريف تختص به الملائكة من غير جواز أن يكون الله معهم
في ذلك.
و [هذا] الذي
الصفحه ٤٠٦ : العساكر
ونضرب هام
الدَّار عين وَنَنْتَمِي
إلى حسب من
جِذْم غَسَّان قاهر
الصفحه ٣ : بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من
يهده الله فلا مُضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا
الصفحه ٦٠ : ، وعلى أهل الشام فضالة بن عبيد صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فخرج من المدينة صف عظيم من الروم
الصفحه ٦٥ :
الله تعالى : (لَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ) فاتجروا.
[٥٨
الصفحه ١١٩ :
أفضل وأعظم من الكعبة ، لأنه مُهَاجَرُ الأنبياء ، وفي الأرض المقدسة. وقال
المسلمون : بل الكعبة أفضل
الصفحه ١٤٣ : ـ رجل من ولد أم سلمة ـ قال :
قالت أم سلمة :
يا رسول الله ، لا أَسْمَعُ الله ذَكَرَ النساءَ في الهجرة
الصفحه ١٩٤ :
أُحِلَّ
لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ وَما عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوارِحِ
مُكَلِّبِينَ