الصفحه ٩٠ : ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جابر قال :
أمر النبي صلىاللهعليهوسلم بزكاة الفطر بصاع من تمر
الصفحه ٣١٩ :
لما أخرج رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من مكة ، قال أبو بكر رضياللهعنه : إنا لله [وإِنا إليه
الصفحه ٣٢ :
[١٧]
قوله تعالى : (قُلْ مَنْ كانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ) الآية. [٩٧].
٣٩ ـ أخبرنا
سعيد بن محمد
الصفحه ١٠٣ : تعالى : (قُلِ اللهُمَّ مالِكَ
الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ) الآية).
١٩٩ ـ حدَّثنا
الأستاذ
الصفحه ٢٤٥ :
أدنى من هذه الشجرة ـ لشجرة قريبة ـ وأنزل الله عزوجل : (ما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى
الصفحه ٣٤٣ : صلىاللهعليهوسلم
: ما لك ذُبْتَ حتى صرت
مثل الهُرْدَةِ؟ فقال : يا محمدُ ، فُتح باب من أبواب السماء ولم يكن فتح قبل
الصفحه ٤٠٥ :
الذي مدحه زين ، وذمه شين ، فقالوا : نحن ناس من بني تميم ، جئنا بشاعرنا
وخطيبنا نُشَاعِرك ونُفاخرك
الصفحه ٤٠٧ :
الشيطان أنهم يريدون قتله ، فهابهم فرجع من الطريق إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقال : إن بني
الصفحه ٤٣٢ :
الجمعة ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يكرم أهل بدر من المهاجرين والأنصار ، فجاء ناس من أهل
الصفحه ٤٥٢ : ، لم يركبوا رقابَكم ، ولَأوْشَكُوا أن يتحولوا عن
بلادكم ، فلا تُنفقوا عليهم حتى يَنْفَضُّوا من حول محمد
الصفحه ٥٣ : ء والطعام إلى مثلها من القابلة. ثم إن ناساً من المسلمين
أصابوا من الطعام والنساء في شهر رمضان بعد العشا
الصفحه ٥٦ :
٩٨ ـ وقال
الكلبي : نزلت في معاذ بن جبل وثعلبة بن عنمة وهما رجلان من الأنصار ، قالا : يا
رسول الله
الصفحه ٦٧ :
[٦١]
قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) الآية. [٢٠٧
الصفحه ١٢٤ :
المنافقين ، ويواصلون رجالاً من اليهود ، لما كان بينهم من القرابة
والصداقة والحِلْف والجَوَار
الصفحه ١٨٥ :
دخل إبراهيم
منزله فجأة ، فرأى ملك الموت في صورة شاب لا يعرفه ، قال له إبراهيم : بإذن من
دخلت؟ فقال