الصفحه ١٣ : ،
صاحب كتاب كنز العمّال.
هؤلاء جماعة من أعلام الأئمّة في القرون
المختلفة ، يروون هذا الحديث في كتبهم
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٢٨ : السيّد القاضي نور الله التستري بكتاب إحقاق الحق ، وأيضاً ردّ عليه الشيخ المظفر في كتاب دلائل الصدق
الصفحه ١٧ : وصرفه إلى الناس ، وعلىٰ الناس أن يقبلوا منه ما يدّعي.
وعلىٰ كلّ حال ، فهذه القضيّة
واردة في كتبهم
الصفحه ٢٣ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا علم بأنّ عليّاً تصدّق بخاتمه
للسائل ، تضرّع إلى الله وقال
الصفحه ٣٥ :
هذا الفعل من علي ،
وجاء بلفظ الجمع إكراماً لعلي ولما فعله في هذه القضيّة.
وتبقىٰ نظرية أُخرىٰ
الصفحه ٢٤ :
بأنّ عليّاً ناصر
المؤمنين ؟ وهل كان من شك في كون عليّاً ناصراً للمؤمنين حتّىٰ يتضرّع رسول الله في
الصفحه ٣٤ : ترغيب الناس في مثل فعل أمير المؤمنين ، لينبّه أنّ سجيّة المؤمنين يجب أن تكون علىٰ هذا الحد من الحرص علىٰ
الصفحه ٣٠ : الحروب بسهم في رجله وأُريد إخراج ذلك السهم من رجله ، قيل انتظروا ليقف إلىٰ الصلاة ، وأخرجوا السهم من رجله
الصفحه ٢١ : الموجود في جميع هذه الموارد هو القيام بالأمر.
هذا بناء علىٰ أن تكون الولاية
مشتركاً معنويّاً.
وأمّا
الصفحه ٣١ : أنفسهم ، الذين لهم ذوق عرفاني ، في نفس الوقت الذي هم من أهل السنّة ، ومن كبار أهل السنّة :
يقول الآلوسي
الصفحه ١٤ : في تفسيره وتاريخه ، هذا الإعتراف له قيمته العلميّة.
وأنا شخصيّاً راجعت عدّة من أسانيد هذه
الرواية
الصفحه ٣٢ :
هذا شعر ابن الجوزي الحنبلي ، الذي
نعتقد بأنّه متعصّب ، لأنّه في كثير من الموارد نرىٰ أمثال ابن تيميّة
الصفحه ١٦ : الصلاة ، وأجمع أهل العلم بالحديث علىٰ أنّ القصّة المروية في ذلك من الكذب الموضوع ، وأنّ جمهور الأُمّة لم
الصفحه ٢٠ : ، وهكذا في الموارد الأُخرىٰ من الأولياء.
هذا المعنىٰ موجود في جميع هذه
الموارد ، وهو القيام بالأمر ، هذا