الصفحه ١١ : (١)
، وشرح المقاصد أيضاً من أهم كتب القوم في علم الكلام ، ومن شاء فليرجع إلىٰ كتاب كشف الظنون ليجد أهميّة هذا
الصفحه ٢٧ : هذا الرجل في كتابه ، وقد تتبّعت كتابه من أوّله إلىٰ آخره ، واستخرجت منه النقاط التي لو اطّلعتم عليها
الصفحه ٣٦ :
معتبر ، يقول الراوي
للإمام : لماذا لم يأت اسم علي في القرآن بصراحة بتعبيري أنا ، لماذا لم يصرّح
الصفحه ٢٩ :
في كون الواو هذه حاليّة ...
ففي هذا الكتاب وغيره من المصادر عدّة
روايات وردت تقول : تصدّق علي
الصفحه ٣ :
دليل الكتاب :
مقدّمة المركز
الصفحه ٣٧ :
شأن نزول تلك الآيات الواردة بصيغة الجمع والمراد منها المفرد.
فإذن ، لا غرابة في هذه الجهة
الصفحه ٧ : رَاكِعُونَ
) (١).
هذه الآية المباركة تسمّىٰ في الكتب ب « آية الولاية » ، استدلّ بها الإماميّة علىٰ إمامة
الصفحه ٩ :
الجهة الأُولىٰ :
في شأن نزول هذه الآية المباركة
أجمعت الطائفة الإماميّة ، ورواياتهم
بهذا الأمر
الصفحه ٣٣ : هو من كبار علماء العامّة
، وليس من أصحابنا الإماميّة ، صاحب الكشّاف وغير الكشّاف من الكتب الكثيرة في
الصفحه ٢٢ :
المقاميّة والقرائن اللفظيّة كلّها تدلّ علىٰ أنّ المراد من الولاية في هذه الآية المعنىٰ الذي
الصفحه ١٩ :
الجهة الثانية
وجه الإستدلال بالآية المباركة علىٰ الإمامة
وجه الإستدلال يتوقّف علىٰ بيان
مفردات
الصفحه ٨ :
ثمّ بعد معرفة شأن
نزول الآية المباركة ، لا بدّ من بيان وجه الإستدلال بها على إمامة أمير المؤمنين
الصفحه ١٠ : المتخاصمين.
قول المفسّرين :
١ ـ يعترف القاضي الإيجي في كتابه المواقف
في علم الكلام وهو من أهم متون أهل
الصفحه ١٢ :
قول المحدّثين :
فقد رأيت من رواة هذا الحديث في كتبهم :
١ ـ الحافظ عبد الرزّاق الصنعاني ، صاحب
الصفحه ١٥ :
إذن ، هذه القضيّة لا يمكن المناقشة في
سندها بشكل من الأشكال ، ولا مجال لأن تكذّب هذه القضيّة. أو تضعّف