الصفحه ١٩ : منهم دلالة إنّما علىٰ الحصر.
(
وَلِيُّكُمُ
) هذه الولاية
بأيّ معنىٰ ؟ سنبحث عن معنىٰ الولاية في حديث
الصفحه ٢١ : الموجود في جميع هذه الموارد هو القيام بالأمر.
هذا بناء علىٰ أن تكون الولاية
مشتركاً معنويّاً.
وأمّا
الصفحه ١٤ :
منذ زمن البخاري إلىٰ
القرن الحادي عشر.
ولو أنّك تراجع تفسير ابن كثير في ذيل
هذه الآية المباركة
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٨ : ، ثمّ يأتي دور الإشكالات والإعتراضات والمناقشات التي نجدها في كتب الكلام والعقائد من قبل علماء السنّة في
الصفحه ١٢ :
قول المحدّثين :
فقد رأيت من رواة هذا الحديث في كتبهم :
١ ـ الحافظ عبد الرزّاق الصنعاني ، صاحب
الصفحه ١٥ : المنقبة وهذه القضيّة في شعر له ، ـ ومن الناقلين لهذا الشعر هو الآلوسي البغدادي صاحب روح المعاني (١)
ـ يقول
الصفحه ٢٣ : بِهِ أَزْرِي
* وَأَشْرِكْهُ فِي
أَمْرِي * كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا * وَنَذْكُرَكَ
كَثِيرًا * إِنَّكَ
الصفحه ٢٨ : السيّد القاضي نور الله التستري بكتاب إحقاق الحق ، وأيضاً ردّ عليه الشيخ المظفر في كتاب دلائل الصدق
الصفحه ٣١ : المؤمنين
إلىٰ أمر دنيوي ، وإنّما كانت عبادة في ضمن عبادة.
ولعلّ الأفضل والأولىٰ أنْ نرجع
إلىٰ أهل السنّة
الصفحه ٣٣ : ( وَأَنفُسَنَا
وَأَنفُسَكُمْ ) وجاء بفاطمة والحال أنّ اللفظ لفظ جمع « النساء » ، هذا الإعتراض يأتي في كثير من
الصفحه ٣٧ :
شأن نزول تلك الآيات الواردة بصيغة الجمع والمراد منها المفرد.
فإذن ، لا غرابة في هذه الجهة
الصفحه ٧ : رَاكِعُونَ
) (١).
هذه الآية المباركة تسمّىٰ في الكتب ب « آية الولاية » ، استدلّ بها الإماميّة علىٰ إمامة
الصفحه ٢٧ : هذا الرجل في كتابه ، وقد تتبّعت كتابه من أوّله إلىٰ آخره ، واستخرجت منه النقاط التي لو اطّلعتم عليها
الصفحه ٣ : ............................................................... ٥
تمهيد ...................................................................... ٧
الجهة الأُولىٰ
: في شأن