الصفحه ١١ :
في شأن علي عليهالسلام : سعد الدين التفتازاني المتوفّىٰ
سنة ٧٩٣ ه ، في كتابه شرح المقاصد
الصفحه ٣٢ :
هذا شعر ابن الجوزي الحنبلي ، الذي
نعتقد بأنّه متعصّب ، لأنّه في كثير من الموارد نرىٰ أمثال ابن تيميّة
الصفحه ١٠ :
تصدّقه في حال الركوع بخاتمه علىٰ الفقير ، علىٰ السائل ، لتتمّ الحجّة حينئذ علىٰ من يرىٰ حجيّة
الصفحه ١٧ :
وهذه كتبهم موجودة ـ
ينصّون علىٰ إجماع المفسّرين بنزول الآية المباركة في علي في القصّة الخاصّة هذه
الصفحه ٢٢ :
المقاميّة والقرائن اللفظيّة كلّها تدلّ علىٰ أنّ المراد من الولاية في هذه الآية المعنىٰ الذي
الصفحه ٩ :
الجهة الأُولىٰ :
في شأن نزول هذه الآية المباركة
أجمعت الطائفة الإماميّة ، ورواياتهم
بهذا الأمر
الصفحه ٢٠ : الأمر ، ولذا يقال للسلطان ولي ، هذا المعنىٰ هو واقع معنىٰ الولاية.
ونجد هذا المعنىٰ في كلّ مورد ذكر
الصفحه ٢٤ :
بأنّ عليّاً ناصر
المؤمنين ؟ وهل كان من شك في كون عليّاً ناصراً للمؤمنين حتّىٰ يتضرّع رسول الله في
الصفحه ٣٠ :
نعم يبقىٰ :
الأمر
الثالث : وله وجه ما ، وهو أنّه يفترض أن يكون
علي عليهالسلام في حال الصلاة
الصفحه ٣٤ :
يجيب الزمخشري عن هذا ما ملخّصه : بأنّ
الفائدة في مجيء اللفظ بصيغة الجمع في مثل هذه الموارد هو
الصفحه ٣٥ :
هذا الفعل من علي ،
وجاء بلفظ الجمع إكراماً لعلي ولما فعله في هذه القضيّة.
وتبقىٰ نظرية أُخرىٰ
الصفحه ٣٦ :
معتبر ، يقول الراوي
للإمام : لماذا لم يأت اسم علي في القرآن بصراحة بتعبيري أنا ، لماذا لم يصرّح
الصفحه ١٦ : الآية نزلت في علي لمّا تصدّق بخاتمه في الصلاة ، وهذا كذب بإجماع أهل العلم بالنقل ، وكذبه بيّن.
ويضيف
الصفحه ٢٩ :
في كون الواو هذه حاليّة ...
ففي هذا الكتاب وغيره من المصادر عدّة
روايات وردت تقول : تصدّق علي
الصفحه ١٣ : جلال الدين السيوطي ، المجدّد
في القرن العاشر عند أهل السنّة.
١٦ ـ الحافظ الشيخ علي المتّقي الهندي