الصفحه ١٢٩ : وعذابه للروح والجسد.
ينظر شرح العقيدة الطحاوية : (٤٥٦
، ٤٥٧).
(٣) معاني القرآن
للزجاج : ١ / ٢٣٣
الصفحه ١٤١ : الصحيح : هو الذي
يكون في حالة تحلّله من العمرة وقبل شروعه في الحج.
ينظر لباب المناسك : ١٧٩ ،
وشرحه
الصفحه ١٩٦ : ...».
وقال مكي في كتابه شرح كلا
وبلى ونعم : ٨٤ : «الوقف على (بَلى) حسن جيد ، لأنها
جواب النفي في قولهم
الصفحه ٢٧٢ : القراءات ، وشرح ديوان أبي تمام ... وغير ذلك.
أخباره في معجم الأدباء : ١٧
/ ١٦٤ ، وفيات الأعيان
الصفحه ٢٩٩ : ء : ١ / ٣٤١ ، والمبين في شرح ألفاظ المتكلمين : ٨٤. ـ
الصفحه ٣٢٧ :
__________________
(١) قال الخطابي في
شرح غريب هذا الحديث : «القائم الرائش ، هو المستقيم ذو الريش.
يقال : رشت السهم أريشه
الصفحه ٣٧٣ : ، فيقال لا يرقبون في مؤمن الله ولا قرابة ولا عهدا ولا
ميثاقا ...».
(٤) تقدم تخريجه ص (٧١).
وينظر شرح
الصفحه ٤٤٠ : شرح ابن جني المسمّى «المنصف».
أخباره في : طبقات النحويين
للزّبيدي : ٨٧ ، وتاريخ بغداد : ٧ / ٩٣
الصفحه ٤٦٢ : ما سَأَلْتُمُوهُ) : ما احتجتم إليه من غنى وعافية وولد وخول (١) ونجاة وشرح
صدر ونحوها.
٣٧
الصفحه ١٢٤ : في الكاف «جعلنا».
(وَسَطاً) : عدلا (٦) ، أو خيارا (٧).
__________________
(١) راجع هذا المعنى
الصفحه ١٤٠ : : ٢ / ٢١٩.
(٨) ينظر الكافي
لابن قدامة : ١ / ٣٩٤ ، وروضة الطالبين : ٣ / ٤٦ ، وحاشية الهيثمي على الإيضاح
الصفحه ١٤٧ : أَيُّهَا /
الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا). [١٣ / ب] (كَافَّةً) : جميعا. كففت : جمعت (٧) ، وكفّة
الميزان لجمعه
الصفحه ٢٠٩ : نبيا ما قتل.
١٤٦ (وَكَأَيِّنْ) معناه : كم (٣) ، وهي «أي» دخلته كاف الجر فحدث لها بعده معنى «كم»
وفيه
الصفحه ٢١٠ :
بهمزة بعد الكاف بوزن «كعين» ، وكئن (١) في وزن «كعن».
١٤٦ (قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ) : في موضع
الصفحه ٣٠٦ : والمبالغة (٣).
١٠٥ (وَكَذلِكَ نُصَرِّفُ الْآياتِ) : موضع الكاف نصب على صيغة المصدر (٤) : أي : نصرف
الآيات