الصفحه ٣١٥ : .
وقال البغوي في تفسيره : ٢ /
١٤٠ : «التامة على خلقه بالكتاب والرسول والبيان».
وقال ابن كثير في تفسيره
الصفحه ٣١٩ : : ١ / ٣٦٨ ، وانظر مشكل إعراب القرآن : ١ / ٢٨١ ، وتفسير القرطبي
: ٧ / ١٦٠ ، والبحر المحيط : ٤ / ٢٦٧ ، والدر
الصفحه ٣٣٥ : القرآن : (١ / ٢٩٥ ، ٢٩٦) ، والتبيان للعكبري : ١ / ٥٧٧ ، وتفسير
القرطبي : ٧ / ٢٣٣ ، والبحر المحيط
الصفحه ٣٤١ : : ٣ / ٨١ : «أي : ولما سقط الندم في أيديهم».
(٤) أخرج الطبري هذا
القول في تفسيره : ١٣ / ١٢١ عن ابن عباس
الصفحه ٣٥٨ : ».
(٤) أخرجه الطبري في
تفسيره : (١٣ / ٤٤٤ ، ٤٤٥) عن محمد بن قيس ، ومحمد بن كعب القرظي ، والسدي.
وقال الواحدي
الصفحه ٣٧٢ : (٤) ،
__________________
(١) نص هذه الرواية
في تفسير الماوردي : ٢ / ١١٦ ، وذكره الزجاج في معانيه : ٢ / ٤٢٨ بلفظ : «لن يبلغ
الصفحه ٣٧٤ : : هم خزاعة شفوا صدورهم من بني بكر يوم
الفتح».
وأخرج الطبري هذا القول في
تفسيره : (١٤ / ١٦٠ ، ١٦١) عن
الصفحه ٣٧٥ : رضياللهعنه.
وينظر تفسير الطبري : (١٤ /
١٨٢ ـ ١٨٥) ، وتفسير ابن كثير : ٤ / ٦٨ ، والدر المنثور : ٤ / ١٦١
الصفحه ٣٧٦ : ، كما يفعل الجبارون».
وذكره الماوردي في تفسيره : ٢
/ ١٢٨ ، وابن عطية في المحرر الوجيز : ٦ / ٤٦٠ ، وابن
الصفحه ٣٩٥ :
بالسلامة داء.
__________________
(١) الآية : ٣٩ من
سورة التوبة.
(٢) أخرجه الطبري في
تفسيره : ١٤ / ٥٧٠
الصفحه ٤١٠ : : ٥ / ٢١٥ ، والدر المصون : (٦ / ٣١٠ ، ٣١١).
(٣) قال الماوردي في
تفسيره : ٢ / ٢١٠ : «يحتمل وجهين :
أحدهما
الصفحه ٤٢٥ : (٧).
__________________
(١) في تفسير
الماوردي : ٢ / ٢٣٨ ، عن علي بن عيسى قال : «الزفير تردد النفس من شدة الحزن ،
مأخوذ من «الزفر
الصفحه ٤٢٧ : : ٢ / ٢٨ ، والطبري في تفسيره : ١٥ / ٤٩٧.
وانظر حجة القراءات : ٣٥٠ ،
وتفسير القرطبي : ٩ / ١٠٥ ، والدر
الصفحه ٦ :
ذلك أن المؤلف
قد أودع في كتابه هذا خلاصة ما صنّف في التفسير ومعاني القرآن.
وذكر (١) ـ رحمهالله
الصفحه ٢٠ :
التفسير ـ مثلا ـ أكثر من مصنّف ، أفاد ذلك المؤلف ـ رحمهالله ـ في مقدمة كتابه جمل الغرائب (٣) حيث قال