الصفحه ١٨٥ :
الله به ، وأستودع الله هذه الشهادة.
ثم حدّث (٣) عن أبي وائل (٤) عن عبد الله (٥) عن النّبيّ
الصفحه ١٩٦ : ء (٥) ، ومعناه :
لمهما
__________________
«قول النبي صلىاللهعليهوسلم
لا نكتب ولا نحسب» ، والإمام مسلم في
الصفحه ٢٦٥ :
ومن
سورة المائدة
نزلت المائدة
والنبي صلىاللهعليهوسلم واقف بعرفة على راحلته (١) ، فتنوخت لئلا
الصفحه ٣٠٢ : (٦).
(يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ) : النبات الغض النامي من الحب اليابس ، (وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ) الحب
الصفحه ٣٨٣ : ، صحابي جليل ، وفد على
النبي صلىاللهعليهوسلم
، وشهد فتح مكة وحنينا ، وهو من المؤلفة قلوبهم.
ترجمته في
الصفحه ٣٩٢ : «بيان أن المسجد الذي أسس على التقوى هو مسجد النبي صلىاللهعليهوسلم بالمدينة».
وفي سنن الترمذي
الصفحه ٣٩٨ : : ٤ / ٢٤ ، وتفسير القرطبي : ٨ / ٣٣٠ ، وتفسير ابن كثير : (٤ / ١٩٨ ، ١٩٩)
وقد ورد هذا المعنى عن النبي
الصفحه ٤٠٠ : الدر المصون : ٦ / ٢٢٩.
(٥) ذكره الطبري في
تفسيره : ١٥ / ١٤٠ ، وقال : «كما روي عن النبي
الصفحه ٤٠٧ : بثوبه حتى لا يراه النبي (٤) عليهالسلام.
٦ (وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها وَمُسْتَوْدَعَها) : حياتها وموتها
الصفحه ٢٩ : ) [البقرة : ٤٨] ، حيث قال (٥) : والعدل : الفدية ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم.
وقد تكرر
استشهاده بالحديث
الصفحه ٤١ : عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوى) [البقرة : ٥٧] حيث قال (١) : والسلوان تراب قبر النبي صلىاللهعليهوسلم ينقع
الصفحه ٤٢ :
نبيه محمد خير خلقه ... افتتاح كتاب إيجاز البيان عن معاني القرآن».
٢ ـ ما صرح به
المؤلف ـ رحمهالله
الصفحه ٥٥ : أبي
الحسن بن الحسين النّيسابوري رحمهالله :
بعد حمد الله
كفاء حقّه ، والصّلاة على نبيّه محمد خير
الصفحه ٧٠ : ، وعن ناس من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم
: «يمدّهم» يملي لهم.
ونقل الأخفش في معاني القرآن
: ١ / ٢٠٦
الصفحه ٧١ : الْكافِرِينَ)
البقرة : ٨٩.
فهذه الآية نزلت في اليهود ،
وقد ورد خبر استفتاح اليهود بالنبي صلىاللهعليهوسلم