الصفحه ١٦٦ : للنهاية فالمعنى : هل انتهت
رؤيتك إلى من هذه صفته ليدلّ على بعد وقوع مثله.
(فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي
الصفحه ١٥٨ : (لا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ ما لَمْ تَمَسُّوهُنَ) : لأنّها لا تطلّق في طهر المسيس
الصفحه ١٥٩ : مدركة كبيرة ، لو أبرأ زوجها من مهرها قبل طلاقها إياها ، أو وهبه له أو
عفا له عنه إن إبراءه ذلك وعفوه له
الصفحه ١٦٠ :
سلّم كلّ المهر لا [يرتجع] (١) النصف بالطّلاق ، أو إن لم يسلّم وفّاه كملا ، كأنه من
عفوت الشّيء إذا
الصفحه ١٦٢ :
٢٤٦ (هَلْ عَسَيْتُمْ) : هل ظننتم (١) (إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ أَلَّا تُقاتِلُوا) إذ كلّ
الصفحه ١٠٥ : .
والعوان :
الوسط (٢) ، عوّنت المرأة تعوينا.
والفاقع :
الخالص الصفرة (٣).
والشّية (٤) : العلامة (٥) من
الصفحه ٢٨٧ : : السريع (٤).
١١٢ (هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ) : هل يطيع إن سألت ، أو هل يستجيب (٥). أو قالوا ذلك في ابتدا
الصفحه ٤٤٦ : (مُزْجاةٍ) : يسيره لا يعتدّ بها.
٨٩ (هَلْ عَلِمْتُمْ) : معنى (هَلْ) ها هنا التذكير بحال يقتضي التوبيخ
الصفحه ٣٨٢ : (٢).
__________________
(١) ذكره الماوردي
في تفسيره : ٢ / ١٤٥ ، وابن الجوزي في زاد المسير : ٣ / ٤٥٤.
والصحيح أنه ابن ذو الخويصرة
الصفحه ٤٤٤ : في النهاية :
٥ / ٧٥ : «والمنطق : النطاق ، وجمعه : مناطق ، وهو أن تلبس المرأة ثوبها ، ثم تشد
وسطها بشي
الصفحه ٢٣٥ : . ويقال : أحصنت المرأة وحصنت ، ومصدر حصنت : «حصن»
عن سيبويه ، و «حصانة» عن الكسائي وأبي عبيدة ، واسم
الصفحه ٢٣٩ : ، وعكرمة ، والسدي ، والضحاك.
قال الطبري رحمهالله : «والصواب من القول في تأويل ذلك عندي : أن معنى «الصاحب
الصفحه ١٢٩ : ) : معالم دينه وأعلام شرعه. من شعرت : علمت (٣) وأشعار الهدي
ليعلم به.
(فَلا جُناحَ عَلَيْهِ
أَنْ
الصفحه ٢٨ :
ومشكلاته ، وذكر ـ أيضا ـ أهم ما ضمنه كتابه هذا ، وأشار إلى أنه توخى
الاختصار والإيجاز ليسهل على
الصفحه ٣٧٢ :
ويروى (١) أن النبي صلىاللهعليهوسلم أتبع أبا بكر بعلي ـ رضياللهعنهما ـ إلى مكة ، وقال : «لا