الصفحه ٧٢ : ، ج ٤ ، ص ٦٧ (قصد).
(١٠) في «بن» : «في».
(١١) في المرآة : «الشرق
والغصة : اعتراض الشيء في الحلق وعدم إساغته
الصفحه ١٩١ : (٦) مع الكرام
الكاتبين ، لو قد بلغت نفسك (٧) هاهنا ـ وأهوى (٨) بيده إلى حلقه ـ وإن تعش ترى ما يقر الله
الصفحه ٩٧ : : معجم البلدان ، ج ١ ، ص ١٠٩.
(١٤) في شرح
المازندراني : «محلقين ، أي لابسين للحلقة ، وهي بسكون اللام
الصفحه ٥٣٩ : ء (٨) يأتي به الموج من كل مكان ، لاوالله ما الحج إلا لكم ،
لا (٩) والله ما
__________________
(١) في شرح
الصفحه ٤٠٩ : ؛ القاموس المحيط ،
ج ١ ، ص ٣٩٩ (جدد).
(١) الكظم ،
بالتحريك : مخرج النفس من الحلق ، أو الحلق ، أو الضم
الصفحه ٥٠٨ : ، ج ٢ ، ص ٣١٣ ؛ القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٣٣٦ (زمل).
هذا ، وفي شرح المازندراني :
«والمراد بهاهنا الجوالق مجازا
الصفحه ٥٣٨ : بين الرجل (١) وبين أن يقر الله عينه (٢) إلا أن تبلغ (٣) نفسه هذا
المكان» وأومأ بيده إلى حلقه ، فمد
الصفحه ١٧٧ : ) ،
__________________
في أحد طرفيه حلقة ،
ثم يشد فيه الطرف الآخر حتى يصير كالحلقة ، ثم يقاد البعير ، ثم يثنى على مخطمه
الصفحه ١١٥ : ؛ القاموس المحيط
، ج ٢ ، ص ١١١٤ (عزف).
(٤) في شرح
المازندراني : «فيقوم إليه من ينصحه في نفسه ، أي بزعمه
الصفحه ٧٨٨ : ».
(١٠) في شرح
المازندراني : «الغصة ، بالضم ، والشجا بالفتح والقصر : ما اعترض في الحلق ونشب
فيه
الصفحه ٢٠٣ : (٨) الله (٩) عينه (١٠) وأن يغتبط (١١) إلا أن تبلغ نفسه (١٢) هذه ـ وأهوى (١٣) بيده إلى حلقه ـ وقد قال الله
الصفحه ٢٦٩ : ، وهو بكسر الخاء ما يخنق به من حبل وغيره ،
يقال : خنقه ، أي عصر حلقه حتى يموت ، وبضم الخاء : داء أوريح
الصفحه ٣٦٨ :
بالحلقة إشارة إلى كرويتها وإحاطتها ، وبالفلاة إلى سعتها».
(٣) في «د ، ع ، ل ،
م ، جت ، جد» : «الذي
الصفحه ٧٣٤ : الزفير ، وهو إخراج النفس ، يقال : شهق الرجل شهيقا ، أي رد نفسه مع سماع
صوته من حلقه. راجع : لسان العرب
الصفحه ٦٥ : ،
__________________
(١) في «بن» : «أن».
وفي شرح المازندراني : ـ «أنه».
(٢) في المرآة : «قوله
عليهالسلام
: ومن لا يعلم يجهل