الصفحه ٢١٦ : جعفر المنصور (٤) من الحيرة (٥) ، فخرج ساعة
أذن له ، وانتهى إلى السالحين (٦) في أول الليل (٧) ، فعرض له
الصفحه ٤٧٦ :
الحسين عليهالسلام (١) (بَعَثْنا عَلَيْكُمْ
عِباداً لَنا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجاسُوا (٢)
خِلالَ
الصفحه ٧٧٠ : بالتسبيح ما دمت عاملا (٢) ، وعليك
بالدعاء ما دمت خاليا ، وإياك والسير من (٣) أول الليل ، وعليك بالتعريس
الصفحه ٢١٢ : الوافي : «الجدري والحصبة مرضان لم يذكرا في كتب اليونانيين ،
وأول من ذكرهما وبحث عنهما محمد بن زكريا
الصفحه ٢٧٦ : الكبيرة والصغيرة ممنوع ؛ إذ كما أنهما
يتحققان بفعل القبيح والحرام ، كذلك يتحققان بترك الأولى والمندوب
الصفحه ٣٩٩ : ، عن علي بن أبي طالب عليهمالسلام
، مع زيادة في أوله. نهج البلاغة ، ص ٤٨١ ، الرسالة ٨٠ ؛ خصائص الأئمة
الصفحه ٧٥١ : ، وسبق الناس كلهم إلى الإيمان بالله وبرسوله صلىاللهعليهوآله وإلى الصلاة بثلاث سنين ، وكانت (٤) أول
الصفحه ٨١ : ، وهو
ينافي ما مر في أول الخبر أنها كانت بعد سبعة أيام من وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله
، فيحمل على
الصفحه ١٤٩ : .
(٧) في شرح
المازندراني : «نسب عليهالسلام
هذا القول إلى الحارث وحده ؛ لأنه القائل به حقيقة ، ونسب جل شأنه
الصفحه ٢١٩ : » وشرح المازندراني والوافي والمرآة والبحار : «شارع». وفي «ن ، بن»
وحاشية «د» : «يسارع».
(٥) في البحار
الصفحه ٣٦٩ : ء والثرى ومن (٩) فيه ومن عليه
عند السماء الأولى كحلقة في فلاة قي ؛ وهذا كله وسماء (١٠) الدنيا بمن (١١
الصفحه ٤٦١ : الله صلىاللهعليهوآله : يا أعرابي ، فمن أعدى الأول ، ثم قال (٩) رسول الله صلىاللهعليهوآله : لاعدوى
الصفحه ٤٨٣ : أمير
المؤمنين ، إن هذا الحديث ما سمعت بمثله (٤) قط.
فقال لي : يا
سيف (٥) ، إذا كان ذلك فنحن أول
الصفحه ٥١٤ :
رجل سلم (١) لرجل (٢) ، فإنه (٣) الأول حقا وشيعته».
ثم قال : «إن
اليهود تفرقوا من (٤) بعد موسى
الصفحه ٥٢٤ : التغيير ، يرجع إلى المعنى الأول ، وعلى الأول يكون تفسيرا
للسابق».
(٦) في «د ، م ، بح»
وحاشية «جد» : «لها