الصفحه ١٦٣ : العين وتخفيف الفاء من
العفو ، أي عن عيوب الناس». وقرأه العلامة المازندراني في شرحه بتشديد الفا
الصفحه ١٧٣ : : «ألا وإن بليتكم قد عادت» إلى قوله : «فلربما ولعل ولقلما أدبر شيء
فأقبل» مع اختلاف يسير وزيادة في أوله
الصفحه ١٨٣ : (٥) فيه (٦) ملكان ناكر (٧) ونكير لمساءلتك (٨) وشديد امتحانك.
ألا وإن أول ما
يسألانك عن ربك الذي كنت
الصفحه ١٨٥ : القيامة ، ذلك يوم مجموع له الناس ،
وذلك يوم مشهود يجمع (٥) الله ـ عزوجل ـ فيه الأولين والآخرين ، ذلك
الصفحه ٢٠٤ : ، ح ٣٠٦٤.
(٣) في «بن» : ـ «قال».
(٤) في شرح
المازندراني : «الكيس بالتخفيف : الفطنة والعقل ، وهو مصدر
الصفحه ٢٤٠ : تاج الكرامة ، وعليها نعلان من ذهب
مكللتان بالياقوت
__________________
(١) في شرح
المازندراني
الصفحه ٢٤٨ : ». وفي شرح المازندراني : «فقال لها : توليهما ، قال ذلك تقية منها ؛
لكونها فصيحة متكلمة مع أهل العلم من
الصفحه ٢٥٥ : ) :
٥٤.
(٢) في شرح
المازندراني : «البداء في حقه تعالى عبارة عن إرادة حادثة ، وفي حق غيره عبارة عن
ظهور
الصفحه ٢٥٦ : أمورهم ، ويشتد ضجيجهم ، وترتفع (٧) أصواتهم ، قال
(٨) : وهو أول هول من أهوال يوم القيامة.
قال : فيشرف
الصفحه ٢٧٠ :
عن رسول الله ، فقال : يا رسول الله ، لي بك أسوة» فقال (١) : «فاكفني
هؤلاء ، فحمل فضرب أول من لقي
الصفحه ٢٧٥ : ، ج ٢ ، ص ١١٨٤ ؛ تاج العروس ، ج ١٣ ، ص ٢٠١ (زندق).
(١) قال المحقق
الشعراني في هامش شرح المازندراني : «زنديق ورب
الصفحه ٢٧٧ : وهو أول من بنى
بيوت النار ، فقال : لأعبدن هذه النار حتى تتقبل (٧) مني قرباني.
ثم إن إبليس
لعنه الله
الصفحه ٢٧٩ : «أنبياء وأوصياء كلهم».
(٤) في كمال الدين :
+ «لما».
(٥) في كمال الدين :
«أرسل إلى». وفي شرح
الصفحه ٣٥٥ :
الأول عليهالسلام ، قال : قلت له : جعلت فداك (٥) ، الرجل من
إخواني يبلغني عنه الشيء الذي أكرهه
الصفحه ٣٩٤ :
سابقه. ويروي عن سهل بن زياد ، عدة من أصحابنا.
(٥) في شرح
المازندراني ، ج ١٢ ، ص ١٨٣ : «المرة ، بالكسر