الصفحه ٥٥٨ :
يوصي بذلك الكبير منا الصغير ، إنهما ظلمانا حقنا ، ومنعانا فيئنا (١) ، وكانا أول
من ركب أعناقنا
الصفحه ٣١ : الإبلاغ بمعنى الإيصال ، أي أراد أن يوصل إلى
نفسه أمرا كاملا في الإحسان ، والأول أظهر. والشائع في مثل هذا
الصفحه ١١١ : ». والأول أظهر».
(٤) في «بح» والوافي
: «ويغاير». وفي «ن» بالتاء والياء معا. وفي حاشية «م» : «وتغار
الصفحه ١٥٧ : ،
ومنعه العجم من التزويج في العرب».
(٢) في شرح
المازندراني : «وأنفذت خمس الرسول ، كان الأول يملكه ويصرفه
الصفحه ٢٠٠ : .
(٢) في شرح
المازندراني : «الحمد لوجود الفرقة الناجية ، وهم الترابية الآتية ، لا بوجود
الفرق الضالة المضلة
الصفحه ٤٨٦ : «ن ، بح ، بف»
: «لا يزالون».
(٥) عنفوان كل شيء :
أوله ، أو أول بهجته. راجع : النهاية ، ج ٣ ، ص ٣٠٩
الصفحه ٦٠٢ : ، ج ٣ ، ص ٢٩٦ (بسفج) ؛ شرح
المازندراني ، ج ١٢ ، ص ٣٥٠.
(٥) في «ع ، ل ، م ،
جد» وشرح المازندراني : «والغافت
الصفحه ٦٣٧ : ) : «انزل ؛ فإن
هذا الموضع كان مسجد الكوفة الأول الذي خطه آدم عليهالسلام وأنا أكره أن أدخله راكبا
الصفحه ٧٠٥ : هذا الخبر وغيره ، وقد بينا ذلك في الطيرة».
(١) في الفقيه : «في
ستة» بدل «خمسة أشياء». وفي شرح
الصفحه ١٢ : . والتفسير بالأول أنسب ، أي لا يرجعون إلى النطق والكلام».
(٢) المرسلات (٧٧) :
٣٦. وفي شرح المازندراني
الصفحه ٩٦ : (عيل).
(٢) الرحب ، بالضم :
السعة. الصحاح ، ج ١ ، ص ١٣٤ (رحب).
(٣) في «جت» : «وإذا».
(٤) في شرح
الصفحه ١٢٣ : الحقير (٨) ، ذم (٩) نفسك ، فهي
أولى بالذم ، ولا تتطاول (١٠) بكتابي على بني إسرائيل ، فكفى بهذا واعظا
الصفحه ١٣٢ : ، ج ٤ ، ص ١٧٠٠ (دول).
(١) في «ن» : «عشر».
(٢) في «بن» : «ولا
تشرك».
(٣) في شرح
المازندراني : «لا تحل
الصفحه ١٥٤ : » : «بخلافه».
(٥) في «بن» : «رسوله».
(٦) في «ن» : «يوضعه».
(٧) في شرح
المازندراني : «مقامه عليهالسلام
الصفحه ١٦٢ : ».
(٣) العرصات : جمع
عرصة ، وهو كل موضع واسع لابناء فيه. النهاية ، ج ٣ ، ص ٢٠٨ (عرص).
(٤) في شرح
المازندراني