الصفحه ١٦٠ : : «قوله عليهالسلام
: ما لقيت من ، كلام مستأنف للتعجب».
(١) في الوافي : «الضلال».
(٢) في شرح
الصفحه ١٦٤ : الخريف ، أي قطع السحاب المتفرقة. وإنما خص
الخريف لأنه أول الشتاء ، والسحاب يكون متفرقا غير متراكم ولا
الصفحه ١٨٠ : تعالى ، وكلاهما بعيد ،
والأول أشهر وأظهر في تفسير الحديث». راجع : النهاية ، ج ١ ، ص ٤٣١ (حلل).
(١) في
الصفحه ٢٠١ : صلىاللهعليهوآله ، وأولى الناس بالناس» حتى قالها ثلاثا. (٢)
١٤٨٥٢
/ ٣٧. عنه ، عن ابن
فضال ، عن علي بن عقبة ، عن
الصفحه ٢٠٧ : ؛ والأمالي للصدوق ، ص ٤٨٧ ، المجلس ٧٤ ، ح ١ ، بسندهما عن
أبي الصباح الكناني ، مع اختلاف يسير وزيادة في أوله
الصفحه ٢١٨ : ، جد» : «بالمعالجة».
(٧) في شرح
المازندراني : «وفي وجه التسمية مناقشة ؛ لأن الطيب أجوف ، والطبيب
الصفحه ٢٢١ : ء (٧)». (٨)
__________________
البحار ، ج ٩٥ ، ص
٣٥ ، ح ١٩.
(١) في «ع ، م ، بف
، بن ، جد» : «هي». وفي شرح المازندراني : ـ «على أي شي
الصفحه ٢٢٥ :
موضع واحد ، قال : «صدقت ؛ أما الكاذبة المختلفة (١) ، فإن الرجل
يراها في أول ليلة في سلطان المردة
الصفحه ٢٦١ : الوافي : «وكذا».
(١٠) في شرح
المازندراني : «لعل المراد بالعمل الأول العمل الحقير القليل ، وبالعمل
الصفحه ٢٩١ : ـ تبارك وتعالى ـ محمدا
صلىاللهعليهوآله حيث أسرى به إلى بيت المقدس أن حشر الله ـ عز ذكره ـ
الأولين
الصفحه ٣٠٠ : «بح» : ـ «حيران».
(٢) في «بح ، جت ،
جد» : «والحمد».
(٣) في «جت» وشرح
المازندراني والبحار ، ج ٤٨
الصفحه ٣٠١ : ما استكتمتك ، ولن تفعل (٥) إن شاء الله.
إن أول ما أنهي
إليك أني (٦) أنعى إليك نفسي (٧) في ليالي هذه
الصفحه ٣٠٧ : ، فردوا السرح ، وقتلوا
__________________
(١) في شرح
المازندراني ، ج ١٢ ، ص ٨٢ : «قال ذلك لظنه أن خشية
الصفحه ٣٥٩ : : ـ «رسول الله صلىاللهعليهوآله».
(٩) في شرح
المازندراني : «فهل أنت مستوص ، أي طالب للوصية قابل لها. وفي
الصفحه ٣٩٧ : هاشم ، وشيعتنا العرب ، وسائر الناس الأعراب
(٥)». (٦)
__________________
(١) في شرح
المازندراني