الصفحه ٥٣٢ : (١)». (٢)
١٥١٢٣
/ ٣٠٨. عنه ، عن صالح
، عن محمد بن عبد الله (٣) ، عن عبد الملك بن بشير :
عن أبي الحسن
الأول
الصفحه ٥٤٤ : :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : «كان علي عليهالسلام يقوم في المطر أول ما يمطر (٣) حتى يبتل رأسه
الصفحه ٥٧٤ : أن يستغلق (٥) عبده».
وفي نسخة : «أبي
الحسن الأول عليهالسلام» ؛ «يستقلق (٦) عبده». (٧)
١٥١٧٦
الصفحه ٥٩٣ : ء الصديد ، أي من صديد أهل النار ، وهو ماء الجرح الرقيق ، أو ماء تلك
البئر الشبيه بالصديد ، والأول أظهر
الصفحه ٦٣٠ : : +
«إن».
(٣) في «ل ، م ، ن ،
بن» : «بدأته».
(٤) في شرح المازندراني
: «المرجئة ، بالهمز ، والمرجية
الصفحه ٦٣٨ :
قال : قلت :
فمن غيره (١) عن خطته؟
قال (٢) : «أما أول
ذلك الطوفان في زمن نوح عليهالسلام ، ثم
الصفحه ٦٩٥ : يلحقه البداء».
(٢) في الوافي : «فينادي».
(٣) في شرح
المازندراني : «المنادي الأول ملك ، والثاني شيطان
الصفحه ٧٨٠ : يعظم».
(٤) في نهج البلاغة
: «فعل». وفي شرح المازندراني : «ولا لعظيم باطل اثل ، أي عظم ، أو جعل أصلا
الصفحه ٨٦٢ : (١٠) ديارهم ، وأذهب (١١) بأموالهم (١٢) ،
__________________
(١) في شرح
المازندراني : «كأنه
الصفحه ٢٧ : . وقوله عليهالسلام : إذا فعل ذلك عند الإمام ، يؤيد المعنى الأول. هذه هي من الوجوه التي
خطرت بالبال
الصفحه ٩٥ : ، ج ١ ، ص ١٦٨ ؛
لسان العرب ، ج ١ ، ص ٥٤٤ (ضرب).
(٣) العشواء :
الظلمة ، أو ما بين أول الليل إلى ربعه ، أو
الصفحه ١٢٠ : فقد أنزلته حكما بينا ، وبرهانا نيرا ، ونورا ينطق بما كان (٦) في الأولين ،
وبما (٧) هو كائن في الآخرين
الصفحه ١٢٨ : ، و «لذة العيش» أي عيش الدنيا.
(٨) في شرح
المازندراني : «الإدلاج بتخفيف الدال : السير في أول الليل
الصفحه ١٣٠ : .
وعلى الأول يحتمل أن تكون كلمتا «ما» كلتاهما نافيتين ، أي لا يكون عمر لا يذم
آخره بالا نقطاع والفنا
الصفحه ١٤٢ :
__________________
(١) في «م ، بف ، جد»
والوافي : «وولاية».
(٢) في «د ، ع ، ل ،
م ، ن ، بح ، بف ، بن» وشرح المازندراني