الصفحه ٣٢٣ : ، واطو قلبك ولسانك عن
المحارم ، وكف بصرك (٢) عما لاخير فيه ، فكم من (٣) ناظر نظرة قد (٤) زرعت في قلبه
الصفحه ٣٣٧ : ، ويخشع لي قلبه ورأسه ، النور في صدره ، والحق على (٥) لسانه ، وهو
على (٦) الحق حيثما كان ، أصله يتيم ضال
الصفحه ٤٠٠ : بذكر (٦) الله عزوجل ، واحذروا النكت (٧) ؛ فإنه يأتي على القلب تارات (٨) أو ساعات ـ
الشك من صباح ـ ليس
الصفحه ٤٧٢ : وجعفر بذلك ،
فنزلت. وفي الآية إلى الرجلين بعدم إيمانهما من صميم القلب وعدم مجاهدتهما في سبيل
الله ، وكيف
الصفحه ٦٥٨ : : عود
المرض بعد النقه ، وهو من النكس بمعنى القلب ، كأنه قلب إلى المرض. والمشي نكس ،
أي موجب له. راجع
الصفحه ٨٤٧ : ».
(١٥) في شرح
المازندراني : «كأن تمالت أصله «تمايلت» بالنقل ، كما في شاكي السلاح ، ثم بالقلب
والحذف ، أو
الصفحه ٩ : لِلَّهِ وَقاراً)
[نوح (٧١) : ١٣] ، والسكينة : سكون الجوارح ، وهي تابعة للوقار ؛ لأن من شغل قلبه
بالله
الصفحه ٢١ : ، أو ما يصدر بالقلب ، وقيل غير ذلك».
وفي الوافي : «لعل المراد بما
حرم الله تعالى في باطن القرآن
الصفحه ٣٢ : لَهُمْ نَصِيراً) (٦) ولا يفرقن (٧) أحد منكم (٨) ألزم الله
قلبه طاعته وخشيته من أحد من الناس (٩) أخرجه
الصفحه ٣٦ : ).
(٢) في حاشية «د» :
«وتعقلوه». وفي شرح المازندراني : «أمر أولا بالأخذ به ، وهو تناوله وقبوله بالقلب
الصفحه ٤٢ : ، فإذا حبب إليه الشر وقربه منه ، ابتلي بالكبر والجبرية ، فقسا
قلبه ، وساء خلقه ، وغلظ وجهه ، وظهر فحشه
الصفحه ٤٦ : وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ
نَصِيراً)
[النساء (٤) : ١٤٥] ولا يفرقن أحد منكم ألزم الله قلبه
طاعته وخشيته من أحد
الصفحه ٦٧ :
«أيها الناس ،
أعجب ما في الإنسان قلبه ، وله مواد من الحكمة ، وأضداد من خلافها ، فإن سنح له
الرجا
الصفحه ٧٠ : ، والعطف على
الشواهد يقتضي خلو الموصول عن الإعراب ظاهرا ، والفطنة والفهم في اللغة : معرفة
الشيء بالقلب
الصفحه ١٠٧ : والتعليل ، وكل من هذه المعاني لما فسر به من إفساد القلب».
(٣) في حاشية «ن»
وشرح المازندراني : «بغي