الصفحه ٦٩٩ : الجملة ، حيث قال : «ذلك
من خرج من بيته بزاد حلال وكراء حلال يؤم هذا البيت عارفا بحقنايهوانا قلبه» ، وجه
الصفحه ٤٤٨ : : «الحزم في القلب (٣) ، والرحمة والغلظة في الكبد ، والحياء في الرية». (٤)
١٥٠٣٤
/ ٢١٩. وفي حديث آخر
لأبي
الصفحه ٤١١ : ، يتعلم للتفقه والسداد (٨) ، وقد وقر (٩) قلبه (١٠) ذكر المعاد (١١) ، وطوى مهاده (١٢) ، وهجر وساده (١٣
الصفحه ٤٧ : خيرا
شرح صدره للإسلام ، فإذا أعطاه ذلك نطق لسانه بالحق ، وعقد قلبه عليه ، فعمل به ،
فإذا جمع الله له
الصفحه ٧٤٠ : يستضاء بهم».
فقال عمر : يا
رسول الله ، فمن لم يكن قلبه موافقا لهذا؟
فقال رسول الله
الصفحه ٤٠ :
وكله إلى نفسه ، وكان (١) صدره ضيقا حرجا (٢) ، فإن جرى على لسانه حق لم يعقد قلبه عليه ، وإذا لم
الصفحه ١٩٤ : نبيا لغشي (١) قلبي شيء من ذكرك حتى ما استطعت أن أمضي في حاجتي حتى
رجعت إليك.
فدعا له ، وقال
(٢) له
الصفحه ٣٢٨ : ، وإلى
الأرض أهبطتك.
يا عيسى ،
لايصلح لسانان في فم واحد ، ولا قلبان في صدر واحد ، وكذلك الأذهان.
يا
الصفحه ٣٧ : إليه الشر وقربه منه ، ابتلي بالكبر والجبرية ، فقسا قلبه ،
وساء خلقه ، وغلظ وجهه ، وظهر فحشه (٥) ، وقل
الصفحه ٣٩ :
الله إذا أراد بعبد خيرا شرح صدره للإسلام ، فإذا أعطاه ذلك نطق (٧) لسانه بالحق ،
وعقد قلبه عليه (٨) فعمل
الصفحه ٩٣ : : لكونه ، ويكون القلب على لغة
أبي الحرث بن كعب ؛ حيث جوز قلب الواو والياء الساكنتين أيضا مع انفتاح ما
الصفحه ١١٩ : ،
لايطول (٢) في الدنيا أملك ، فيقسو لذلك (٣) قلبك ، وقاسي
القلب مني بعيد.
يا موسى ، كن
كمسرتي (٤) فيك
الصفحه ١٩١ : قلبي
بالأمر ، إذا اطمأن إليه وسكن وثبت فيها ووثق به. النهاية ، ج ١ ، ص ٢١٩ (ثلج).
(٥) في شرح
الصفحه ١٩٢ :
وعلي بن الحسين عليهمالسلام ، وتقر عيني ، ويثلج قلبي ، ويبرد فؤادي ، وأستقبل
بالروح والريحان مع
الصفحه ٢٥٢ : محجمة (٤) من دم ، ولا
أخذ مال من غير حله ، ولا قلب حجر عن (٥) حجر (٦) إلا ذاك (٧) في أعناقهما