الصفحه ٧٦ :
والأنبياء قد وقفوا (١) على (٢) المراقي ، وأعلام الأزمنة وحجج الدهور (٣) عن أيماننا ،
قد
الصفحه ١٨٧ : «الكتاب».
(٦) في «ن» : «تالله».
وفي حاشية «جت» : «وتالله».
(٧) في الوافي : «بما».
(٨) الأنبياء (٢١
الصفحه ٢٧٩ : (١) الله بالطوفان (٢) ، وكان بين آدم وبين نوح عليهالسلام عشرة آباء أنبياء وأوصياء كلهم (٣) ، وأوصى آدم
الصفحه ٢٨٤ : مِنَ الْأَنْبِيَاءِ (٧) ، وَكَانَ
وَصِيُّ مُوسى يُوشَعَ بْنَ نُونٍ عليهالسلام ، وَهُوَ فَتَاهُ الَّذِي
الصفحه ٥٦٩ : ـ أعفى نبيكم (٥) أن يلقى من أمته ما لقيت الأنبياء من أممها (٦) ، وجعل ذلك
علينا». (٧)
١٥١٦٨
/ ٣٥٣. يحيى
الصفحه ١٤٢ : ولمن اقتدى بهم.
وقد كان في
الرسل ذكرى (٥) للعابدين ، إن نبيا (٦) من الأنبياء كان يستكمل (٧) الطاعة
الصفحه ٢٣٤ : كل دابة ،
فتق السماء بالمطر ، والأرض بنبات الحب».
فقال الشامي :
أشهد أنك من ولد (١٢) الأنبياء ، وأن
الصفحه ٢٨٥ :
النبوة من العقب من ذريتك ، كما لم أقطعها من بيوتات الأنبياء الذين كانوا بينك
وبين أبيك آدم ، وذلك قول
الصفحه ٥٦٠ : عليهالسلام ، قال : قلت له : ما كان ولد يعقوب أنبياء؟
قال : «لا ،
ولكنهم كانوا أسباط (٦) أولاد الأنبيا
الصفحه ٦٤٠ : فرات الكوفة» (٥).
فقلت له : إن
مسجد الكوفة قديم؟
فقال : «نعم ،
وهو مصلى الأنبياء صلى الله عليهم
الصفحه ٨٠٢ : صلىاللهعليهوآله أتاه جبرئيل بالبراق ، فركبها فأتى (٥) بيت المقدس ،
فلقي من لقي من إخوانه من الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ٣٢ :
وأن يصدقوا به ، أو المراد أنه ينبغي عدم إنكار فضلهم ، أو المراد بالخلق الأنبياء
والأوصياء وأهل المعرفة
الصفحه ٣٨ : جميع
النسخ التي قوبلت والوافي. وفي «جت» والمطبوع وشرح المازندراني : + «الله».
(٥) الأنبياء (٢١) :
٧٣
الصفحه ٣٩ :
ما قص الله عليكم في كتابه (١) مما ابتلى به أنبياءه وأتباعهم المؤمنين.
ثم سلوا الله
أن يعطيكم
الصفحه ٤٢ : أَئِمَّةً
يَهْدُونَ بِأَمْرِنا)
[الأنبياء (٢١) : ٧٣] وهم الذين أمر الله بولايتهم
وطاعتهم ، والذين نهى الله