كحلقة ملقاة (١) في فلاة قي ؛ والسبع والديك والصخرة والحوت والبحر المظلم على الهواء الذاهب كحلقة ملقاة (٢) في فلاة قي ؛ والسبع والديك والصخرة والحوت والبحر المظلم والهواء (٣) على الثرى (٤) كحلقة ملقاة (٥) في فلاة قي (٦) ؛ ثم تلا هذه الآية (لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما وَما تَحْتَ الثَّرى)(٧) ثم انقطع الخبر عند الثرى (٨) ؛ والسبع والديك والصخرة والحوت والبحر المظلم والهواء والثرى ومن (٩) فيه ومن عليه عند السماء الأولى كحلقة في فلاة قي ؛ وهذا كله وسماء (١٠) الدنيا بمن (١١) عليها ومن فيها (١٢) عند التي فوقها كحلقة (١٣) في فلاة قي (١٤) ؛ وهاتان السماءان ومن فيهما ومن عليهما (١٥) عند التي فوقهما كحلقة (١٦) في فلاة قي ؛ وهذه الثلاث بمن فيهن
__________________
(١) في «ع ، ل ، بح ، بف ، جد» والتوحيد : ـ «ملقاة».
(٢) في «ع ، بف» والتوحيد : ـ «ملقاة».
(٣) في «بح ، جت» : + «الذاهب».
(٤) الثرى : التراب الندي ، أي المرطوب ، وهو الذي تحت الظاهر من الأرض ، فإن لم يكن نديا فهو تراب ، أو التراب وكل طين لايكون لازبا إذا بل. قال العلامة لامازندراني : «لعل المراد بالثرى هنا الكرة الأثيرية بقرينة اقترانه بالسماء الاولى ، والله أعلم». راجع : ترتيب كتاب العين ، ج ١ ، ص ٢٣٩ ؛ مجمع البحرين ، ج ١ ، ص ٧٢ (ثرو).
(٥) في «د ، ع ، ل ، م ، بف ، بن ، جد» والتوحيد : ـ «ملقاة».
(٦) في «ع» : ـ «قي».
(٧) طه (٢٠) : ٦.
(٨) في شرح المازندراني : «ثم انقطع الخبر عند الثرى ، هو من كلام النبي صلىاللهعليهوآله ، والخبر إما بالضم ، وهو العلم ؛ أو بالفتح ، وهو معروف ، أي انقطع علم البشر بالسفليات ، أو خبرها عند الثرى ، ولا علم لهم أكثر من ذلك».
وفي المرآة : «قوله صلىاللهعليهوآله : ثم انقطع الخبر عند الثرى ، أي لم نؤمر بالإخبار به».
(٩) هكذا في معظم النسخ التي قوبلت. وفي المطبوع والوافي : «بمن».
(١٠) في «م ، بح ، بن» والتوحيد والوافي : «والسماء».
(١١) في «د ، م ، بف ، بن ، جت ، جد» : «ومن».
(١٢) في «ن» والتوحيد : «فيها وعليها» بدل «عليها ومن فيها».
(١٣) في «د ، م ، ن ، بح» : + «ملقاة».
(١٤) في «ع ، ل» : ـ «وهذا كله وسماء الدنيا ـ إلى ـ في فلاة قي». وفي التوحيد : + «وهذا».
(١٥) في الوافي : «ومن فيها ومن عليها».
(١٦) في «ن» وحاشية «جت» : + «ملقاة».