الصفحه ٢٠٨ : (١٥) في منازلها
التي قدرها (١٦) الله ـ عزوجل ـ فيها ليومها وليلتها ، فإذا (١٧) كثرت ذنوب العباد وأراد
الصفحه ٣٥٢ : : «رسولا».
(٧) في «بف» : + «الله».
وقال ابن الأثير : «النصيحة : كلمة يعبر بها عن جملة ، هي إرادة الخير
الصفحه ٨٠٥ : بها عن جملة هي إرادة الخير للمنصوح له ، وليس يمكن أن يعبر هذا المعنى
بكلمة واحدة تجمع معناه غيرها
الصفحه ٤٠١ :
قال : «أجل ،
ليس يعرى منه أحد» قال : «فإذا كان ذلك (١) ، فاذكروا (٢) الله عزوجل ، واحذروا النكت
الصفحه ١٧٥ : ، عن محمد بن جعفر العقبي رفعه ، قال
:
خطب أمير
المؤمنين عليهالسلام ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال
الصفحه ٨٠ : ، أو أراد عليهالسلام
أن رد الامة إليه بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
رد إلى الله عزوجل
، وأن هذه
الصفحه ٢٤١ :
واللؤلؤ (١) ، شراكهما ياقوت أحمر ، فإذا دنت من ولي الله فهم أن
يقوم إليها شوقا ، فتقول (٢) له
الصفحه ١٠٢ : مُتَقابِلِينَ)(١٠) وَاللهِ مَا أَرَادَ بِهذَا غَيْرَكُمْ ؛ يَا بَا
مُحَمَّدٍ ، فَهَلْ سَرَرْتُكَ؟».
قَالَ
الصفحه ١٠٣ : اللهِ إِنَّ اللهَ
يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) (١٠) والله ما أراد
الصفحه ٢٤٦ : ، وإن المؤمن ليكون له من الجنان ما أحب واشتهى
، يتنعم فيهن كيف يشاء (٢) ، وإذا أراد المؤمن شيئا (٣) إنما
الصفحه ٥٤٧ : الصامت :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : «مررت أنا وأبو جعفر عليهالسلام على الشيعة وهم ما (٣) بين
الصفحه ١٠٥ : الديلمي ، إلى قوله : «إنه
هو الغفور الرحيم والله ما أراد بهذا غيركم فهل سررتك يا با محمد». الكافي ، كتاب
الصفحه ٥٧٨ : التي ذكرها الله في كتابه لأجابتني. أراد عليهالسلام
قوله : (إِذا
زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزالَها
الصفحه ٦٤١ :
عن أمير
المؤمنين عليهالسلام أنه قال : «إن نوحا ـ صلى الله عليه ـ لما فرغ من
السفينة وكان ميعاده
الصفحه ٨٤ : شرح المازندراني : «عامهين
عن الله عز ذكره ، أي غافلين عنه تعالى جاهلين عما أراد منهم».
(٢) في