الصفحه ٢٢٧ : ء الملائكة الموكلين بها ؛
فإذا أراد الله (٢) أن يهب شمالا ، أمر الملك الذي اسمه الشمال ، فيهبط (٣) على البيت
الصفحه ٣٧٨ : الله عزوجل ؛ فإذا أراد الله ـ عزوجل ـ أن يعبد علانية ، أظهر دولة آدم ؛ وإذا أراد الله (٩) أن يعبد سرا
الصفحه ٢٠٩ : ، ويتغير (٩) لونها ، فإذا أراد الله ـ عزوجل ـ أن يعظم الآية ، طمست (١٠) الشمس في البحر على ما يحب الله أن
الصفحه ٦١٧ : ) الريح؟
فقال : «إن
الريح مسجونة تحت هذا الركن الشامي (١١) ، فإذا أراد الله ـ عزوجل ـ أن يخرج منها شيئا
الصفحه ٥٠١ : (٣) على شاطئ البحر (٤) يأوي إليه ، فإذا أراد الله ـ عزوجل ـ أن يرسله أرسل ريحا ، فأثارته ، ووكل به ملائكة
الصفحه ٥٨٠ :
يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذا أَرادَ اللهُ
بِقَوْمٍ سُوْءاً فَلا مَرَدَّ
الصفحه ٨٦١ :
قال : وذكر
ملكه عشرين سنة ، قال : فجزعنا ، فقال : «ما لكم؟ إذا أراد الله ـ عزوجل ـ أن يهلك سلطان
الصفحه ١٠١ : (١) ، واخترتم من اختار الله لكم ، وأردتم من أراد الله ،
فأبشروا ثم أبشروا ، فأنتم والله المرحومون المتقبل من
الصفحه ٢٣٦ : إلى العز لامية باعتبار أنها معدة
لمن أراد الله تعالى عزته في ذلك اليوم». وفي المرآة : «قوله
الصفحه ٨٣١ : لننزعنها (١١) من أهل بيته ،
ثم لانعيدها فيهم أبدا.
وأراد الله ـ عزوجل ـ أن يعلم نبيه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٤٤ : أنشأ يحدث ، فقال : إن تحت العرش بحرا فيه
ماء ينبت (٦) أرزاق الحيوانات ، فإذا أراد الله (٧) ـ عز ذكره
الصفحه ١٥ : الغيظ الشديد في
__________________
الشرك والمعاصي عند
إرادة الله إتمام ما أعطاكم من دين الحق ، ثم
الصفحه ٢٢٦ : ، فإذا أراد الله ـ عزوجل ـ أن يعذب قوما بنوع من العذاب ، أوحى إلى الملك الموكل بذلك النوع من
الريح التي
الصفحه ٥٧٧ : ، ثم إن الله ـ عزوجل ـ رأف به ورحمه وخرج (٧) ، فإذا أراد الله ـ جل وعز ـ بأرض زلزلة ، بعث ذلك
الحوت إلى
الصفحه ٨٧٢ :
....................................................................................... ١٤٩٧١
(١٥٦)
في الدولات = إذا أراد
الله فناء دولة