الصفحه ٢٧٦ :
نسي فأكل منها (١) ، وهو قول الله عزوجل : (وَلَقَدْ عَهِدْنا
إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ
الصفحه ٢٨٦ :
يحب ، ونهاهم عما يكره ، فقص عليهم (١) أمر خلقه بعلم ، فعلم ذلك العلم ، وعلم أنبياءه
وأصفياءه من
الصفحه ٥٥٠ : :
قلت لأبي جعفر عليهالسلام : جعلت فداك ، لأي شيء صارت الشمس أشد حرارة من القمر؟
فقال (٢) : «إن
الصفحه ٧٦٥ :
جعلت فداك ، إنا كنا في سعة من الرزق وغضارة (١) من العيش ،
فتغيرت الحال بعض التغيير (٢) ، فادع الله
الصفحه ٧٨٣ : عنه في
أنفسنا فضلك.
فأجابه أمير
المؤمنين عليهالسلام ، فقال (١٠) : إن (١١) من حق من عظم جلال الله
الصفحه ١٢ : )(٢).
وإياكم وما
نهاكم الله (٣) عنه أن تركبوه (٤) ، وعليكم بالصمت إلا فيما ينفعكم الله به من (٥) أمر آخرتكم
الصفحه ٥٣ :
أوجب الله طاعته بين يدي الأمور كلها ، ولا تقدموا الأمور الواردة عليكم من
طاعة (١) الطواغيت من
الصفحه ٧٣ : النعمة لؤم ، وصحبة الجاهل شؤم ، إن من الكرم لين الكلام ، ومن العبادة
إظهار اللسان وإفشاء السلام ، إياك
الصفحه ١٥٦ :
ما قسم من أرض خيبر ، ومحوت دواوين العطايا (١) ، وأعطيت كما
كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يعطي
الصفحه ١٦٤ :
يجهله ، غير المتهم (١) عند من لايعرفه ، فما أشبه هؤلاء بأنعام قد غاب عنها
رعاؤها (٢).
ووا أسفى
الصفحه ٢٠٦ : ) الله برضا أحد من خلقه ، ولا تقربوا إلى أحد من الخلق (١٣) تتباعدوا (١٤) من الله ، فإن
الله ـ عزوجل ـ ليس
الصفحه ٢٩١ : مَنْ أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا أَجَعَلْنا مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ آلِهَةً
يُعْبَدُونَ
الصفحه ٣٣٥ : ) ، يسكن بكة موضع أساس إبراهيم.
يا عيسى ، دينه
الحنيفية (١٢) ، وقبلته يمانية (١٣) وهو من حزبي وأنا معه
الصفحه ٣٥٤ :
لقياه ، فقالا (١) : ما حدثك (٢)؟ فقال : حدثني بألف (٣) باب من العلم (٤) يفتح كل باب إلى (٥) ألف
الصفحه ٤١٥ :
ودانوا (١) لدوام أبديته.
وأشهد أن محمدا
صلىاللهعليهوآله عبده ورسوله وخيرته من خلقه ، اختاره