الصفحه ٥٦٤ : برحبها (٤) ، فما يردهم
عما هم عليه شيء مما هم فيه من غير ترة (٥) وتروا من فعل ذلك بهم ولا أذى ، بل (٦) ما
الصفحه ٥٦٥ :
والجرجس أصغر من البعوض (١) ، والذي نسميه نحن الولع (٢) أصغر من
الجرجس ، وما في الفيل شيء إلا وفيه
الصفحه ٧٨٥ :
من أدائها ، وفرائض لابد من إمضائها ، فلا تكلموني بما تكلم (١) به الجبابرة ،
ولا تتحفظوا مني بما
الصفحه ٣٤ :
عن النصر بالحق الذي خصكم الله به (١) من حيلة شياطين الإنس (٢) ومكرهم من
أموركم ، تدفعون أنتم
الصفحه ٨٣ :
: «فيه : على كل مسلم أصحاة وعتيرة. كان الرجل من العرب ينذر النذر ، يقول : إذا
كان كذاوكذا ، أو بلغ شاؤه
الصفحه ٢٢٦ :
فقال : «إن لله
ـ عزوجل ـ جنودا من رياح يعذب بها من يشاء ممن عصاه ، ولكل (١) ريح منها ملك
موكل بها
الصفحه ٢٤٣ :
الجبار ـ جل وعز (١) ـ وذلك قول الله (٢) عزوجل : (وَالْمَلائِكَةُ
يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ
الصفحه ٨٤٧ : صلىاللهعليهوآله بذلك.
ثم (٣) إنه سيأتي
عليكم من بعدي زمان (٤) ليس في ذلك الزمان شيء أخفى من الحق ، ولا أظهر من
الصفحه ٨٥٠ :
بضلالهم (١) ، فصارت مساجدهم من (٢) فعالهم على ذلك النحو خربة من الهدى ، عامرة (٣) من الضلالة.
قد
الصفحه ٢٣ : (٢) ، عليكم بآثار رسول الله صلىاللهعليهوآله (٣) وسنته (٤) ، وآثار الأئمة الهداة من أهل بيت رسول الله
الصفحه ٨٨ : (٤) الأولون.
ولئن كانوا في
مندوحة من المهل (٥) ، وشفاء (٦) من الأجل ، وسعة من المنقلب (٧) ، واستدراج من
الصفحه ١٦٠ :
الضلالة (١) والدعاة إلى النار ؛ وأعطيت من ذلك سهم ذي القربى (٢) الذي قال الله
عزوجل :
(إِنْ
الصفحه ١٦٦ :
الجنادل (١) من إرم (٢) ، ويملأ منهم
بطنان (٣) الزيتون (٤).
فو الذي فلق
الحبة وبرأ النسمة
الصفحه ١٧٢ : هي الجادة
، عليها باقي (٦) الكتاب وآثار النبوة ، هلك من ادعى ، وخاب (٧) من افترى ، إن
الله أدب هذه
الصفحه ٢٢٤ : : «الرؤيا على ثلاثة وجوه : بشارة من الله للمؤمن
، وتحذير (٤) من الشيطان ، وأضغاث (٥) أحلام». (٦)
١٤٨٧٧