الصفحه ٤٤ : لكم أن تعلموا حد سبهم لله كيف هو ، إنه من سب أولياء الله فقد انتهك سب
الله ، ومن أظلم عند الله ممن
الصفحه ١٥٧ : صلىاللهعليهوآله إلى ما كان عليه (٤) ، وسددت ما فتح فيه من الأبواب (٥) ، وفتحت ما سد
منه ، وحرمت المسح على الخفين
الصفحه ٢٢٩ :
من النبات (١) ، وهي ريح تخرج من تحت الأرضين السبع ، وما خرجت منها
ريح قط إلا على قوم عاد حين غضب
الصفحه ٣٣ :
من صفة الحق ، ولم يجعله من أهلها ، فإن من لم يجعله (١) الله من أهل
صفة الحق ، فأولئك هم شياطين
الصفحه ١٤٠ :
أوصيك بتقوى الله ؛ فإن فيها السلامة من التلف ، والغنيمة في المنقلب ، إن
الله ـ عزوجل ـ يقي
الصفحه ١٨٦ :
فدية ، ولا تقبل (١) من أحد معذرة ، ولا لأحد فيه مستقبل توبة ، ليس إلا
الجزاء بالحسنات والجزا
الصفحه ٤٤١ :
قال : «فانصرفوا
على ذلك ، ثم ارتاب من (١) الستة واحد ، فكان فيمن عقرها».
قال ابن محبوب
: فحدثت
الصفحه ٦٢ :
القلادة قلادة الذنب للمؤمن.
أيها الناس ،
إنه لاكنز أنفع من العلم ، ولا عز أرفع من الحلم (٦) ، ولا حسب
الصفحه ١٤٧ : الرحمن الرحيم : أما بعد ، فقد جاءني
كتابك تذكر فيه (٢) معرفة ما لاينبغي تركه ، وطاعة من رضا الله رضاه
الصفحه ١٧١ :
ألا وقد سبقني
إلى هذا الأمر من لم أشركه فيه ، ومن (١) لم أهبه له ، ومن ليست له منه (٢) توبة
الصفحه ٢٣٢ :
جاء إلى أبي
جعفر عليهالسلام رجل (١) من أهل الشام من علمائهم ، فقال : يا با جعفر (٢) ، جئت أسألك
الصفحه ٣٧٥ :
١٤٩٦٣
/ ١٤٨. علي بن
إبراهيم وعدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد جميعا ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس
الصفحه ٥٢٢ :
من عقال (١)». (٢)
١٥١٠٦
/ ٢٩١. وبهذا الإسناد
، عن محمد بن سليمان (٣) ، عن إبراهيم بن عبد الله
الصفحه ٥٥٥ :
الدنيا إلا بالاعتبار (١)». (٢)
١٥١٥٣
/ ٣٣٨. عدة من
أصحابنا ، عن سهل بن زياد ؛ وعلي بن إبراهيم
الصفحه ٥٥٦ :
المؤمنين (١) واغتيابهم ، ولا عيش أهنأ من حسن الخلق ، ولا مال أنفع
من القنوع باليسير المجزي ، ولا