الصفحه ٥٥٢ :
قال أبو عبد
الله عليهالسلام : «ليس من باطل يقوم بإزاء الحق إلا غلب الحق الباطل (١) ، وذلك قوله
الصفحه ٦٠٤ :
فأنزل الله ـ عزوجل ـ في ذلك : (وَإِذا ذَكَرْتَ
رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى
الصفحه ٦٢٩ : : «الحمد لله الذي هدانا بالإسلام (٥) ، وعلمنا
القرآن ، ومن علينا بمحمد صلىاللهعليهوآله ، والحمد (٦) لله
الصفحه ٧٢٩ : ) ،
__________________
وفي المرآة : «قوله
: قال الحسن العسكري ، الظاهر أن العسكري من طغيان قلم الناسخين ، وفي تفسير
العياشي
الصفحه ١٩٦ : (١) عني ، ثم قال
: اللهم أعنه : أما الأولى فالصدق ، ولا تخرجن (٢) من فيك كذبة أبدا ؛ والثانية الورع ، ولا
الصفحه ٢١٦ :
بن محمد ، عن محمد بن مرازم ، عن أبيه ، قال :
خرجنا مع أبي
عبد الله عليهالسلام حيث خرج من عند أبي
الصفحه ٤٢٥ : فَيَعْتَذِرُونَ)(٤) فقال (٥) : «الله أجل وأعدل وأعظم (٦) من أن يكون
لعبده عذر لايدعه يعتذر به ، ولكنه
الصفحه ٧٣٠ : ) فَدَعَاهُمْ
إِلَى الْحَلَالِ ، فَقَالُوا : (لَقَدْ عَلِمْتَ ما
لَنا فِي بَناتِكَ مِنْ حَقٍ
الصفحه ١٠٣ : ـ بِأَحَدٍ مِنْ
أَوْصِيَاءِ الْأَنْبِيَاءِ وَلَا أَتْبَاعِهِمْ مَا خَلَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ
عليهالسلام
الصفحه ٦٥٨ : غطتك لانغمست فيه ، ولكنها غطت رأسك ، أما
قرأت (٥) (فَلَمَّا رَأَى
الشَّمْسَ بازِغَةً قالَ هذا رَبِّي
الصفحه ٧٩٤ : ، وحرمنا ومنعنا (١٠) حقوقنا ، فالله عليهم المستعان ؛ من استقبل قبلتنا ،
وأكل ذبيحتنا ، وآمن بنبينا ، وشهد
الصفحه ٨٦٢ : ) (٥) فقال : «هؤلاء
قوم كانت (٦) لهم قرى متصلة ينظر بعضهم إلى بعض ، وأنهار جارية ،
وأموال ظاهرة ، فكفروا
الصفحه ٧٩٣ :
وقاص يطلبون منه التفضيل لهم (٣) ، فصعد المنبر ومال الناس إليه ، فقال :
«الحمد لله ولي
الحمد ، ومنتهى
الصفحه ٨٧٣ :
(١٧٤)
ما جاء في
أميرالمؤمنين عليهالسلام = نبذة من سيرة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وإنّه ما أكل
الصفحه ٤٦ : ، فليطع الله ؛ فإنه من أطاع الله ، فقد أبلغ إلى نفسه في الإحسان.
وإياكم ومعاصي الله أن
تركبوها ؛ فإنه من