الصفحه ٣٨٨ : عبد
الله عليهالسلام ، قال : «ما كان شيء أحب إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله من أن يظل (٢) خائفا
الصفحه ٥٣٩ : حيث أخذ الله ، إن الله ـ عزوجل ـ اختار من عباده محمدا صلىاللهعليهوآله ، فاخترتم خيرة الله ، فاتقوا
الصفحه ٥٧٦ :
بناقتين معقولتين ومعهما غلام أسود ، فقلت له : من هذا؟ فقال (١) : هذا علي بن
الحسين عليهالسلام
الصفحه ٦٣٨ : عليهالسلام؟
فقال لي (٤) : «نعم يا
مفضل ، وكان منزل نوح وقومه في قرية على منزل من الفرات مما يلي غربي الكوفة
الصفحه ٥١ : (٩) الأمور
الماضية في الأيام الخالية من الفتن المتراكمة والانهماك (١٠) فيما تستدلون
به على تجنب الغواة (١١
الصفحه ١٢١ : موسى إنه امي ، منسوب إلى ام القرى ، وهي
مكة ، أوإلى الام لا يقرأ الكتاب ولا يعرف الخط ، وهذا من كماله
الصفحه ١٣٤ : يشاء ، ومنكم القائم يصلي عيسى ابن مريم خلفه إذا
أهبطه الله إلى الأرض من ذرية علي وفاطمة من ولد الحسين
الصفحه ١٤١ : بالغضب قبل أن يغضبوه ، وذلك من علم اليقين وعلم التقوى.
وكل أمة قد رفع
الله عنهم علم الكتاب حين نبذوه
الصفحه ٥٨٣ : ، فتكسرت (٢) القوارير.
فقال : «إن
صدقت رؤياك ، يخرج رجل من أهل بيتي يملك سبعة عشر يوما ، ثم يموت». فخرج
الصفحه ٢٩ : الصلاة وإيتاء الزكاة وإقراض الله قرضا حسنا واجتناب الفواحش
ما ظهر منها وما بطن ، فلم يبق شيء مما فسر
الصفحه ٤٨ : بحضرته ، قال أبو حمزة
: وقرأت (٣) صحيفة (٤) فيها كلام زهد من كلام علي بن الحسين عليهماالسلام ، وكتبت
الصفحه ١٧٦ : : يعني مع أن النبي والأئمة وبني
هاشم وقريشا من ولد إسماعيل ، واليهود من ولد إسحاق إذا كانوا مسلمين ، سوا
الصفحه ٣٨٧ : إلى أعلى مراتب النصح
والموعظة ، من قولهم : بلغت المنزل ، إذا وصلته ، أو كافيا في ردعه عن نكره ، كما
الصفحه ٤١٨ : القصص
وأبلغ الموعظة وأنفع التذكر كتاب الله جل وعز ، قال الله عزوجل (٣) : (وَإِذا قُرِئَ
الْقُرْآنُ
الصفحه ٥٤٨ : إليه وهو في مكانه». (٣)
١٥١٤٥
/ ٣٣٠. عدة من
أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن عثمان بن عيسى ، عن هارون بن