الصفحه ٨٥١ : ويرده
عن مفاسده يهديه للحالة التي اتباعها أقوم. وهي من الألفاظ القرآنية : (إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ
يَهْدِي
الصفحه ٣٢ : التكذيب الذي ذكر الله تعالى في القرآن وحكم بكفر من يرتكبه».
(٥) هكذا في جميع
النسخ. وفي المطبوع
الصفحه ٨٩ : ـ واصطلمهم (٧) ، فمنهم من حصب (٨) ، ومنهم من أخذته الصيحة ، ومنهم من أحرقته الظلة (٩) ، ومنهم من
الصفحه ١٥٨ : الرحمن الرحيم (٤) ، وأخرجت من أدخل مع رسول الله صلىاللهعليهوآله في مسجده ممن كان رسول الله
الصفحه ١١٣ : (٥) شهادته ،
ورأيت الزور من القول يتنافس فيه ، ورأيت القرآن قد ثقل على الناس استماعه ، وخف
على الناس استماع
الصفحه ٢٨١ : فِي الْقُرْآنِ ، فَلَمْ يُسَمَّوْا كَمَا سُمِّيَ مَنِ
اسْتَعْلَنَ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ ـ صَلَوَاتُ
الصفحه ٥٣٧ : (٢) ، والآخر زيدي
، ولا بد من معاشرتهما (٣) ، فمن أعاشر؟
فقال : «هما
سيان ، من كذب بآية من كتاب الله ، فقد
الصفحه ٧٨٦ :
فعلي ، (١) إلا أن يكفي الله من نفسي ما هو أملك به مني ، فإنما
أنا وأنتم عبيد مملوكون لرب لارب غيره
الصفحه ١٠٩ :
وصبر على ما يرى من الأذى والخوف هو غدا في زمرتنا؟
فإذا (١) رأيت الحق قد
مات (٢) وذهب أهله
الصفحه ٥١٩ :
مفاخر جاهلية مذمومة في القرآن والأخبار ، ولذلك أمره عليهالسلام
بتركها وزجره عنها».
وفي المرآة : «قوله
الصفحه ٦٧٥ : اتقى الأرض بيديه (٢) ، ورفع رأسه
إلى السماء ، فنظر إليها ، ثم خرج منه نور حتى نظرت إلى قصور بصرى
الصفحه ٨٨٣ :
في الطبّ = علاج
الحمّى بالقرآن والسكّر.............................................. ١٥٢٠١
(٣٨٦
الصفحه ٩٠ :
أودته (١) الرجفة (٢) ، ومنهم من أردته (٣) الخسفة (٤) ، (وَما كانَ اللهُ
لِيَظْلِمَهُمْ وَلكِنْ
الصفحه ٢٣٠ :
فليكثر من قول «لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم» (١) ينفي (٢) عنه الفقر».
وقال (٣) : «فقد
الصفحه ٢٩٠ :
أمير المؤمنين ، من هذا الذي قد تداك (٢) عليه الناس؟ فقال : هذا نبي (٣) أهل الكوفة ،
هذا محمد بن علي