الصفحه ٣٢٤ :
يا عيسى ، اعلم
أن صاحب السوء (١) يعدي (٢) ، وقرين (٣) السوء يردي (٤) ، واعلم (٥) من تقارن ، واختر
الصفحه ٦١١ : ، ج ٤ ، ص ٣٢٥ (مزق).
(٤) «يهوون» أي
يحبون ؛ من الهوى ، وهو مصدر هويته ، من باب تعب : إذا أحببته وعلقت به ، ثم
الصفحه ٨٥٣ :
من هدى ، فلايجهلنكم (١) الذين لايعلمون (٢) ، إن (٣) علم القرآن ليس يعلم ما هو إلا من ذاق طعمه
الصفحه ١٦١ : ، عن أبي روح فرج (١) بن قرة ، عن
جعفر بن عبد الله (٢) ، عن مسعدة بن صدقة :
عن أبي عبد
الله
الصفحه ٨١ : مهدا ، يتلاعنان في دورهما ، ويتبرأ (٦) كل واحد منهما
(٧) من صاحبه ، يقول لقرينه إذا التقيا : يا ليت
الصفحه ١٥٠ : ابنه الراوي عنه ، كما في الخلاصة والنجاشي ـ أولى من احتمال
التحريف في القرآن العظيم ، على أن السورة
الصفحه ٦٥٢ :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : قلت له : (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ
الصفحه ٦٩٦ :
البصرة؟».
فقال : هكذا
يزعمون.
فقال أبو جعفر عليهالسلام : «بلغني أنك تفسر القرآن؟».
فقال
الصفحه ٤٥ : عند الله في حزبه الغالبين ، وهو من المؤمنين حقا.
وإياكم والإصرار على شيء مما
حرم الله في ظهر القرآن
الصفحه ٦٤٩ :
فنحن أصحاب الخمس والفيء ، وقد حرمناه على جميع الناس ما خلا شيعتنا ،
والله يا أبا حمزة ، ما من أرض
الصفحه ٦٦ :
ومن تكبر حقر ، ومن لايحسن لايحمد (١).
أيها الناس (٢) ، إن المنية (٣) قبل الدنية (٤) ، والتجلد
الصفحه ٥٩٠ : وعبد الله (٣) ، فأخذها عبد المطلب ، فأولدها فلانا (٤) ، فقال له
الزبير : هذه الجارية ورثناها من أمنا
الصفحه ٨٤٠ :
أصقوطرى (١) يدقان جميعا ، وينخلان (٢) بحريرة ،
يكتحل منه مثل ما يكتحل من الإثمد (٣) الكحلة (٤) في
الصفحه ١٧٨ : ».
(٤) «أصحاب الوبر»
أي أهل البوادي والمدن والقرى ، وهو من وبر الإبل ، وهو صوفها ؛ لأن بيوتهم
يتخذونها منه. راجع
الصفحه ٦٥٠ : نَحْنُ فِيهِ مِنَ الشِّدَّةِ أَنْ يُصِيبَهُمُ
اللهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ ، قَالَ : هُوَ الْمَسْخُ