الصفحه ١١١ : في الرجل ، وتغاير (٤) عليه الرجال (٥) ، وكان صاحب
المال أعز من المؤمن ، وكان الربا ظاهرا لايعير
الصفحه ١١٥ : وبين العمل القبيح (٢) أحد ، ورأيت
المعازف (٣) ظاهرة في الحرمين ، ورأيت الرجل يتكلم بشيء من الحق
ويأمر
الصفحه ١١٩ :
هم فيه من الجرأة على الله عزوجل ، واعلم أن الله لايضيع أجر المحسنين ، وأن رحمة الله
قريب من
الصفحه ١٣٧ : : فقال لي (٦) : «يا أبا
بصير (٧) ، لو قد قام قائمنا بعث الله إليه (٨) قوما من شيعتنا (٩) قباع (١٠) سيوفهم
الصفحه ١٦٢ :
عباد الله ، أحسنوا فيما يعنيكم (١) النظر فيه (٢) ، ثم انظروا إلى عرصات (٣) من قد أقاده (٤) الله
الصفحه ١٦٥ : (٨) يذعذعهم (٩) الله في بطون أودية ، ثم يسلكهم ينابيع في الأرض يأخذ
بهم من قوم حقوق قوم ، ويمكن بهم قوما (١٠
الصفحه ١٦٩ : ، وإن أول من بغى على الله ـ جل ذكره ـ
عناق بنت آدم ، وأول (٤) قتيل قتله الله عناق ، وكان مجلسها جريبا
الصفحه ١٧٣ : الله رغبة ، وإن أنجاكم من عذاب الله
أشدكم خشية لله ، وإن أقربكم من الله أوسعكم خلقا ، وإن (٦) أرضاكم
الصفحه ١٨٢ :
أمير المؤمنين عليهالسلام يخبره بما أصاب من المال ، فكتب إليه أمير المؤمنين عليهالسلام :
أما
الصفحه ١٨٤ : بالصواب ، وأحسنت الجواب ، وبشرت
بالرضوان والجنة من الله عزوجل (٣) ، واستقبلتك الملائكة بالروح (٤) والريحان
الصفحه ١٩٢ : البيت
ينتحبون وينشجون (١٠) لما يرون من حال الشيخ ، وأقبل أبو جعفر عليهالسلام يمسح بإصبعه (١١) الدموع من
الصفحه ١٩٩ : فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ) (٧) وقال : (يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ إِلَيْهِمْ)
(٨) إن رجلا أتى النبي
الصفحه ٢٢٨ : ورياح عذاب ، فإن شاء الله أن يجعل العذاب من الرياح (٤) رحمة فعل» قال
: «ولن يجعل (٥) الرحمة من الريح
الصفحه ٢٣٥ : على الماء ، فأمر الله ـ
جل وعز ـ الماء فاضطرم (٢) نارا ، ثم أمر النار فخمدت (٣) ، فارتفع من
خمودها
الصفحه ٢٣٩ : : قد جاءنا أولياء الله : فيفتح لهم الباب ،
فيدخلون الجنة ، وتشرف (٤) عليهم أزواجهم من الحور العين